الدكتور محمد سعد الكتاتنى، الأمين العام لحزب الحرية والعدالة، أن الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح هو الذى ترك الجماعة وليست الجماعة هى من استغنت عنه، مشيرا إلى أن قرارها بعدم دعمه فى الانتخابات الرئاسية القادمة نهائى ولا رجعة فيه.وأضاف الكتاتنى، فى حواره للإعلامى محمود سعد على قناة النهار، أن الجماعة أخذت قرارها فى مجلس شورى الجماعة والذى حضره أبو الفتوح من قبل بعدم ترشيح أحد من الجماعة للانتخابات الرئاسية القادمة وهو قرار مؤسسى بحت، بأن رئيس مصر القادم لن يكون من الإخوان ، وهذا القرار سارٍ
المصدر : اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق