الاثنين، 11 يناير 2010

عادل حمودة : لولا محنة "هشام طلعت" لردينا قانونياً ضد اسرته


جاء لنا بيان من هشام طلعت مصطفى يكذب ما نشر بجريدة الفجر هكذا قال عمرو اديب وقرأ البيان الذى نفت فيه اسرة هشام طلعت مصطفى ما نشرته جريدة الفجر بشأن عرض هشام لدفع الدية لاسرة سوزان تميم علق عادل حمودة رئيس تحرير الفجر فى اتصال هاتفى برنامج القاهرة اليوم الذى أكد أن ما نشر لدينا دقيق بنسبة الف فى الميه كون ان هم يكذبوا ما نشر الواحد مش عارف يقول ايه ولولا محنة هشام طلعت مصطفى كنا خدنا موقف قانونى للتشهير بالجريدة لان احنا اكتر جرنال فتحنا صفحات لهذه القضية بكل اطرافها منها حوار مع السكرى راح له وهو فى السجن وهشام نفسه تمنى وطلب من ادارة السجن انه يعمل حوار معانا وان لعلكم تتذكروا ان قضية الدية سبق نشرها ما الجديد وليه التكذيب فيها بل بالعكس اختير عن هشام انه يذهب وتم الاتصال بمحامى اسرة سوزان تميم هناوعبد الستار تميم وافق وقال تعالوا عزونى لكنهم خشوا على انفسهم وباقى الوقائع صحيحةوانا بتكلم عن صراع المحامين الذى بدا يشتعل بين الطرفين انا بتكلم على واقعة ان محامى اسرة تميم قد عرض على هشام قبل ان يخرج القرار النهائى انه يدفعوا الدية وان السكرى يعترف بالموضوع ।انا بناقش انه جرى الاتصال باسرة السكرى وقال لهم هذا الكلام وقالوا يا نقب سوى يا نهبط سوى ॥ وانا اتصلت بعدد من المحامين من اطراف مختلفة واتصلت باسرة السكرى والمعلومات كلها صحيحة والهدف الاساسى منها لم يكن التوقيع بين الاتنين اذن التقرير الللى عملناه صحيح وفندناه قانونيا وكلام اسرة السكرى كان مفتاح هذا الموضوع والباقى باك جراوند لما نشر من قبل . واضاف عادل حموده ان الجديد فى الدفاع قال ان الدفاع القديم اللى حاول يبرا السكرىوبالتالى يبرا هشام طلعت مصطفى معجبهمش وبالتالى فى خلافات قد تنعكس على الصراع بين محامين المتهمين او المحكوم عليهم بالاعدام ما يهمنى ان كل كلمة دقيقة وصحيحة وسبق نشر اغلبها ولم يكذب هشام طلعت مصطفى ما نشر من قبل ومش من السهولة تطلع عيلة تتهم جرنال بحاله .وكما قمنا بالتعرض للاتهامات الموجهة من هشام طلعت مصطفى للسكرى ايضا تعرضنا فى حقهم فى نشر نقاط الدفاع المختلفة .انا اسف جدا انى اقول انه من السذاجة قول هذا الكلام وان صحيفتنا صادقة وما نشرناه يعرفها هشام طلعت مصطفى ويعرفها المحامين وعائلة السكرى وسحر طلعت مصطفى التى ادارت هذا الامر ولا اريد ان افصح اكثر من ذلك .
البشاير

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق