سألتني احداهن وهي فتاة عمرها 17 سنة عن علاج لنقص الشهوة الجنسية وعدم مقدرتها على الوصول للأورجازم أثناء ممارستها العلاقة السطحية مع خطيبها وسألتها عن ممارسة العادةالسرية.. فقالت لي أنها أفرطت بممارستها عدة سنوات بعد الاستثارة الجنسية التلفونية وقراءة القصص الغرامية..
فنصحتها بضرورة الحذر والتوقف عن الممارسات المحرمة- والإنتظار حتى موعد الزواج. وشكت لي أن حساسية بظرها قد أختفت بسبب الإدمان على الاستمناء عدة مرات يوميا.99% من الشباب يمارسون العادة السرية:في خضم هذا البحر المتلاطم من الإثارة الجنسية القادمة من الأجواء عبر الستلايت وأفلام الفيديو والدش الأوروبي والإنترنت وشاشات السينما والمسلسلات المدبلجة. والمحادثات الهاتفية الداعرة والتشاتينج عبر شبكات الإنترنت. وكذلك مشاهدة الشباب للنساء المثيرات والعاريات في الشوارع والأسواق زادت حدة الغريزة الجنسية اشتعالا وكذلك تزايدت حدة الممارسات للعادة السرية ويعترف أكثر من 99% من شباب العالم و89% من الفتيات بممارسة العادة السرية لتصريف الشهوة الجنسية الزائدة.الاستمناء .. طريقة للاستدماء:وتعترف العديد من الفتيات الصغيرات لي أنها فقدن عذريتهم بسبب أفراطهن بالعادة السرية أو ممارستهم الخاطئة بإدخال أجساد غريبة سواء أقلام أو شموع أو لمبات كهربائية أوة أجهزة هزازة تدار بالبطارية وأدوات حلاقة ومكباج مما يؤدي إلى حدوث النزيف المهبلي أو دخول الإلتهابات وإصابتهن بالعقم والبرودة الجنسية بعد الزواج.الدين وعلماء الفتوى في موضوع الإستمناء:استند في رأيهم على الآية: "الذين هم لفروجهم حافظون - إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين. فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون".ويقول تعالى: فليستعفف الذين لا يجدون نكاحا حتى يغنيهم الله من فضله ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم: يا معشر الشباب من أستطاع منكم الباءة فليتزوج. فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء...ويقول الشيخ سيد سابق: استمناء الرجل بيده مما يتنافى مع ما ينبغي أن يكون عليه الإنسان من الأدب وحسن الخلق وقد اختلف الفقهاء في حكمه فمنهم من رأى أنه حرام مطلق ومنهم من رأى أنه حرام في بعض الحالات وواجب في بعضها الأخر.ومن حرمها أحيانا واجازها أحيانا هم الأحناف فقد قالوا: أنه يجب الاستمناء إذا خيف الوقوع في الزنا بدونه جريا على قاعدة: من وقع بين محظورين فليأخذ أخف الضررين. وقالوا أنه يحرم إذا كان لاستحلاب الشهوة وإثارتها وقالوا أنه لا بأس به إذا غلبت الشهوة ولم يكن عنده زوجة ولا أمة استمنى بقصد تسكينها. أما أبن حزم فيرى أن الاستمناء مكروه ولا أثم فيه.. وقال الحسن: كانوا يفعلونه في المغازي ومن كرهه ابن عمر وعطاء ومن أبحه أبن عباس والحسن وبعض كبار التابعيين.صفة المزاج في استمناء الأزواج:واعترفت إحدى الزوجات الباكيات أن زوجها يشاهد طيلة الليل أفلام البورنو ويستمنى بيديها مما يحرمها من متعة الوطء الطبيعي والوصول للنشوة الجنسية العارمة
. ولقد أباح العلماء الاستمناء بكف الزوجة جيث جاء في كشف القناع عن متن الاقناع وله أن يستمنى بيد زوجته أو جاريته المباحة له لأنه كتقبيلها.أضرار الاستمناء الطبية على الشباب:حدوث احتقان في البروستاتا والحويصلات المدنية - وسرعة القذف - والهيدروسيل - القيلة المائية - دوالي الخصية والتي تؤدي إلى العقم - وكذلك الميل للنوم والتعب. الأرق والقلق والإكتئاب والإحساس بالذنب والندم والإثم والشعور بالحقارة والقذارة والوسواس والإضطرابات النفسية وفي الفتيات فإن مدمنات الاستمناء هن ضحايا البرود الجنسي المزمن لتعودهن على استثارة البظر والشفرات الخارجية فيكون الجماع المهبلي خالي من أي نشوة جنسية بعد الزواج ولهذا ليس غريبا شكاوي الآلاف من الزوجات واعترافاتهن لي بالبرود الجنسي. كذلك قد تؤدي الممارسة الخاطئة للإستمناء بإدخال أشياء صلبة بالمهبل إلى فقدان العذرية والعقم. يقول تعالى: "وأتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيبا".الروشتة المثالية للوقاية من العادة السرية:تقوى الله ومخافته وغض البصر عن المناظر الجنسية المثيرة للشهوة الكامنة وعدم مشاهدة الأفلام الخلاعية أو الأحاديث الهاتفية المحرضة للشهوات. فاستشعار خوف الله تعالى ومراقبته بالسر والعلم والدعاء والصلاة تنهي عن الفحشاء والمنكر، والصيام يومان أسبوعيا وسرعة الزواج وعدم قراءة القصص الغرامية أو مشاهدة المسلسلات المدبلجة المليئة بمناظر القبلات الساخنة والأحضان الدافئة والمداعبات المثيرة للشهوة. دفع الخواطر والوساوس الشيطانية يقول ابن القيم: صلاح الخواطر بأن تكون مراقبة لوليها وآلهها صاعدة إلى دائرته والعمل على مراضاته ومحبته.. واشعال النفس بالعبادات والطاعات وتجنب الوحدة وتجنب النوم على بطن وتفريغ المثانة قبل النوم النوم على الجانب الأيمن المحافظة على الأفكار الشرعية.. شغل الفراغ بهواية أو رياضة.. الإكثار من الحمامات الباردة بصب الماء البارد على العضة التناسلي وتجنب الأطعمة الحارة ..
فنصحتها بضرورة الحذر والتوقف عن الممارسات المحرمة- والإنتظار حتى موعد الزواج. وشكت لي أن حساسية بظرها قد أختفت بسبب الإدمان على الاستمناء عدة مرات يوميا.99% من الشباب يمارسون العادة السرية:في خضم هذا البحر المتلاطم من الإثارة الجنسية القادمة من الأجواء عبر الستلايت وأفلام الفيديو والدش الأوروبي والإنترنت وشاشات السينما والمسلسلات المدبلجة. والمحادثات الهاتفية الداعرة والتشاتينج عبر شبكات الإنترنت. وكذلك مشاهدة الشباب للنساء المثيرات والعاريات في الشوارع والأسواق زادت حدة الغريزة الجنسية اشتعالا وكذلك تزايدت حدة الممارسات للعادة السرية ويعترف أكثر من 99% من شباب العالم و89% من الفتيات بممارسة العادة السرية لتصريف الشهوة الجنسية الزائدة.الاستمناء .. طريقة للاستدماء:وتعترف العديد من الفتيات الصغيرات لي أنها فقدن عذريتهم بسبب أفراطهن بالعادة السرية أو ممارستهم الخاطئة بإدخال أجساد غريبة سواء أقلام أو شموع أو لمبات كهربائية أوة أجهزة هزازة تدار بالبطارية وأدوات حلاقة ومكباج مما يؤدي إلى حدوث النزيف المهبلي أو دخول الإلتهابات وإصابتهن بالعقم والبرودة الجنسية بعد الزواج.الدين وعلماء الفتوى في موضوع الإستمناء:استند في رأيهم على الآية: "الذين هم لفروجهم حافظون - إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين. فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون".ويقول تعالى: فليستعفف الذين لا يجدون نكاحا حتى يغنيهم الله من فضله ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم: يا معشر الشباب من أستطاع منكم الباءة فليتزوج. فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء...ويقول الشيخ سيد سابق: استمناء الرجل بيده مما يتنافى مع ما ينبغي أن يكون عليه الإنسان من الأدب وحسن الخلق وقد اختلف الفقهاء في حكمه فمنهم من رأى أنه حرام مطلق ومنهم من رأى أنه حرام في بعض الحالات وواجب في بعضها الأخر.ومن حرمها أحيانا واجازها أحيانا هم الأحناف فقد قالوا: أنه يجب الاستمناء إذا خيف الوقوع في الزنا بدونه جريا على قاعدة: من وقع بين محظورين فليأخذ أخف الضررين. وقالوا أنه يحرم إذا كان لاستحلاب الشهوة وإثارتها وقالوا أنه لا بأس به إذا غلبت الشهوة ولم يكن عنده زوجة ولا أمة استمنى بقصد تسكينها. أما أبن حزم فيرى أن الاستمناء مكروه ولا أثم فيه.. وقال الحسن: كانوا يفعلونه في المغازي ومن كرهه ابن عمر وعطاء ومن أبحه أبن عباس والحسن وبعض كبار التابعيين.صفة المزاج في استمناء الأزواج:واعترفت إحدى الزوجات الباكيات أن زوجها يشاهد طيلة الليل أفلام البورنو ويستمنى بيديها مما يحرمها من متعة الوطء الطبيعي والوصول للنشوة الجنسية العارمة
. ولقد أباح العلماء الاستمناء بكف الزوجة جيث جاء في كشف القناع عن متن الاقناع وله أن يستمنى بيد زوجته أو جاريته المباحة له لأنه كتقبيلها.أضرار الاستمناء الطبية على الشباب:حدوث احتقان في البروستاتا والحويصلات المدنية - وسرعة القذف - والهيدروسيل - القيلة المائية - دوالي الخصية والتي تؤدي إلى العقم - وكذلك الميل للنوم والتعب. الأرق والقلق والإكتئاب والإحساس بالذنب والندم والإثم والشعور بالحقارة والقذارة والوسواس والإضطرابات النفسية وفي الفتيات فإن مدمنات الاستمناء هن ضحايا البرود الجنسي المزمن لتعودهن على استثارة البظر والشفرات الخارجية فيكون الجماع المهبلي خالي من أي نشوة جنسية بعد الزواج ولهذا ليس غريبا شكاوي الآلاف من الزوجات واعترافاتهن لي بالبرود الجنسي. كذلك قد تؤدي الممارسة الخاطئة للإستمناء بإدخال أشياء صلبة بالمهبل إلى فقدان العذرية والعقم. يقول تعالى: "وأتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيبا".الروشتة المثالية للوقاية من العادة السرية:تقوى الله ومخافته وغض البصر عن المناظر الجنسية المثيرة للشهوة الكامنة وعدم مشاهدة الأفلام الخلاعية أو الأحاديث الهاتفية المحرضة للشهوات. فاستشعار خوف الله تعالى ومراقبته بالسر والعلم والدعاء والصلاة تنهي عن الفحشاء والمنكر، والصيام يومان أسبوعيا وسرعة الزواج وعدم قراءة القصص الغرامية أو مشاهدة المسلسلات المدبلجة المليئة بمناظر القبلات الساخنة والأحضان الدافئة والمداعبات المثيرة للشهوة. دفع الخواطر والوساوس الشيطانية يقول ابن القيم: صلاح الخواطر بأن تكون مراقبة لوليها وآلهها صاعدة إلى دائرته والعمل على مراضاته ومحبته.. واشعال النفس بالعبادات والطاعات وتجنب الوحدة وتجنب النوم على بطن وتفريغ المثانة قبل النوم النوم على الجانب الأيمن المحافظة على الأفكار الشرعية.. شغل الفراغ بهواية أو رياضة.. الإكثار من الحمامات الباردة بصب الماء البارد على العضة التناسلي وتجنب الأطعمة الحارة ..
المصدر : دليل الصحة الجنسية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق