أعلن المجلس المصرى الدولى لحقوق الإنسان والتنمية دعمه الكامل للقوات المسلحة المصرية، لمواجهة تعديات الجيش الإسرائيلى على الضباط والجنود المصريين المرابطين على الحدود، كما ندد المجلس بالتجاهل الإسرائيلى وتصريحات قياداته المستفزة، والتى تأكد أنهم غير مبالين بما فعلوه من قتل وخرق للحدود ونقض لمعاهدة كامب ديفيد للسلام।وقال تامر الجندى المتحدث باسم المجلس فى الإسماعيلية إن المجلس أصدر بيانا، طالب فيه المجلس المجتمع الدولى وخاصة مجلس الأمن والأمم المتحدة بالتحقيق فيما حدث واستبدال قوات حفظ السلام المتواجدة فى سيناء على الحدود بين مصر وإسرئيل والمتمثلة فى قوات أمريكية وقوات من حلف الناتو بقوات حفظ سلام متعددة الجنسيات على أن يكون بها قوات روسية وصينية.كما طالب المجلس بإلغاء التطبيع بين مصر وإسرائيل ووقف المعاملات السياسية والاقتصادية كرد فعل قوى لما حدث، حيث إن زمن السكوت قد مضى دون رجعة ولن نتهاون بعد اليوم فى حقوق أبناء مصر مثلما كان يفعل المخلوع ونظامه السابق.كما طالب المجلس بإعادة النظر فى معاهدة كامب ديفيد وصياغتها بشروط تكفل لمصر حقها فى الحفاظ على سيناء وصد أى عدوان خارجى.
اليوم السابع
كلام غبى
ردحذفايوة كدا احسن خلى الناس تفوق
ردحذف