وقعت اشتباكات أمام محافظة القاهرة بين الشرطة وعدد من المواطنين من سكان مدينة النهضة الذى تجمعوا أمام المحافظة للمطالبة بشقق سكنية.
وقد قام مطالبو الشقق بالقاء الطوب والحجارة وقامت الشرطة بالرد عليهم ولكن دون أن يسفر عن اصابات خطيرة بين الجانبين ،وقد قامت المحافظة باخلاء العاملين وعملت على سرعة خروجهم من المبنى خوفا من تدهور الأمر كما تم منع مراسل موقع أخبار مصر من دخول المبنى للقاء المحافظ وسؤاله عما حدث .
وأكدت أصيلة معاذ احدى المواطنات لمراسل موقع اخبار مصرانها تعرضت للضرب وأن اسمها ضمن كشف حصل على الموافقة للحصول على شقة من المحافظ السابق ولكن المحافظة حاليا ترفض تسليم الشقق وتطالب بتغير تاريخ التوقيع .وقد نجح وفد من حقوق الانسان فى التوسط لحل المشكلة سلميا حيث اكد العميد محمود ياسين من منظمة صوت مصر لحقوق الانسان انه تم الاتفاق مع نائب المحافظ اللواء عادل طه ووفد من طالبى الشقق على دراسة طلباتهم وتوزيع الشقق طبقا للأولوية والأحقية فى الحجز .
كما اكد خالد بهجت حقوقى من صوت مصر انه تم الاتفاق على تلسيم الشقق طبقا للاولوية، ومن جانبه اكد مصدر فى الشرطة رفض ذكر اسمه من مديرية أمن القاهرة أنه يوميا يتم قدوم أشخاص للحصول على شقق وأن الشرطة فى خدمة المواطنين.
وقد قام مطالبو الشقق بالقاء الطوب والحجارة وقامت الشرطة بالرد عليهم ولكن دون أن يسفر عن اصابات خطيرة بين الجانبين ،وقد قامت المحافظة باخلاء العاملين وعملت على سرعة خروجهم من المبنى خوفا من تدهور الأمر كما تم منع مراسل موقع أخبار مصر من دخول المبنى للقاء المحافظ وسؤاله عما حدث .
وأكدت أصيلة معاذ احدى المواطنات لمراسل موقع اخبار مصرانها تعرضت للضرب وأن اسمها ضمن كشف حصل على الموافقة للحصول على شقة من المحافظ السابق ولكن المحافظة حاليا ترفض تسليم الشقق وتطالب بتغير تاريخ التوقيع .وقد نجح وفد من حقوق الانسان فى التوسط لحل المشكلة سلميا حيث اكد العميد محمود ياسين من منظمة صوت مصر لحقوق الانسان انه تم الاتفاق مع نائب المحافظ اللواء عادل طه ووفد من طالبى الشقق على دراسة طلباتهم وتوزيع الشقق طبقا للأولوية والأحقية فى الحجز .
كما اكد خالد بهجت حقوقى من صوت مصر انه تم الاتفاق على تلسيم الشقق طبقا للاولوية، ومن جانبه اكد مصدر فى الشرطة رفض ذكر اسمه من مديرية أمن القاهرة أنه يوميا يتم قدوم أشخاص للحصول على شقق وأن الشرطة فى خدمة المواطنين.
المصدر : اخبار مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق