عندما أطلق اتحاد كرة القدم مبادرة الدفع بالمنتخب الاوليمبي للمشاركة في مباراتي سيراليون والنيجر القادمتين في تصفيات الامم الافريقية بدلا من المنتخب الاول
برز تساؤل حول مدي قانونية هذه الخطوة وتوافقها مع لوائح وتعليمات الاتحاد الدولي( الفيفا).. حيث انها تؤثر بالطبع علي المنافسة للصعود الي النهائيات.. خاصة في ظل تصريحات المدير الفني لمنتخب جنوب افريقيا بيتسو موسيماني حول تعمد المصريين خلط الاوارق في المجموعة وان ذلك من شأنه منح منافسيه سيراليون والنيجر الفرصة للتقدم عليه وتلاعب بالفاظ كبيرة المعني لتحفيز المجتمع الكروي وبعيدا عن تصورات المدير الفني للاولاد فان بنود الفيفا في مثل هذه الامور فانه ليست هناك عقوبات تفرض علي اي فريق يدفع بالصف الثاني من لاعبيه في حالة تضاؤل فرص منافسته علي الصعود او حتي في الفوز ببطولة ولكن الاتحاد الدولي شدد في نفس الوقت وحذر من الاستهتار او التهاون في الاداء بما يتعارض مع مبادئه القائمة علي اللعب النظيفfairplay وشدد من خلال لوائح المنشورة علي الموقع الرسمي له علي ضرورة توافر كافة عوامل التكافؤ في الفرص وعدم الاخلال بهذا الجانب لصالح فريق ضد اخر ونبه الي انه في حالة ثبوت وجود نوع من التهاون لصالح فريق علي اخر فان هناك عقوبات قاسية في الانتظار
برز تساؤل حول مدي قانونية هذه الخطوة وتوافقها مع لوائح وتعليمات الاتحاد الدولي( الفيفا).. حيث انها تؤثر بالطبع علي المنافسة للصعود الي النهائيات.. خاصة في ظل تصريحات المدير الفني لمنتخب جنوب افريقيا بيتسو موسيماني حول تعمد المصريين خلط الاوارق في المجموعة وان ذلك من شأنه منح منافسيه سيراليون والنيجر الفرصة للتقدم عليه وتلاعب بالفاظ كبيرة المعني لتحفيز المجتمع الكروي وبعيدا عن تصورات المدير الفني للاولاد فان بنود الفيفا في مثل هذه الامور فانه ليست هناك عقوبات تفرض علي اي فريق يدفع بالصف الثاني من لاعبيه في حالة تضاؤل فرص منافسته علي الصعود او حتي في الفوز ببطولة ولكن الاتحاد الدولي شدد في نفس الوقت وحذر من الاستهتار او التهاون في الاداء بما يتعارض مع مبادئه القائمة علي اللعب النظيفfairplay وشدد من خلال لوائح المنشورة علي الموقع الرسمي له علي ضرورة توافر كافة عوامل التكافؤ في الفرص وعدم الاخلال بهذا الجانب لصالح فريق ضد اخر ونبه الي انه في حالة ثبوت وجود نوع من التهاون لصالح فريق علي اخر فان هناك عقوبات قاسية في الانتظار
المصدر : الاهرام
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق