أعلن باحثون ألمان عن اكتشافهم لمادة يمكنها الحفاظ على الجدران من السقوط خلال الزلازل وأيضا التنبؤ بها قبل وقوعها.
ويلصق ورق الحائط "الزلزالي" الذي يطوره علماء في معهد كالسروه للتكنولوجيا في غرب المانيا على حوائط مصنوعة من الطوب فتمنحها "قوة افقية" ضد الحركات الجانبية للارض خلال وقوع زلزال.
وقال الباحث موريتز اوربان إن هذه المادة لها فائدة على نحو خاص عندما توجد مبان مصنوعة من الطوب أو الحجر والكثير من الأنشطة الزلزالية مضيفا أن المادة تسمح بشروخ ضعيفة في الحائط ولكن دون أن ينهار.
وأوضح اوربان أن الجدران الطبيعية تتفتت وربما ينهار المبنى بالكامل ولكننا نستطيع على الأقل الحفاظ على تماسك الجدران.
ويصنع الورق الذكي مزودا بجهاز استشعار بصري يمكنه تمييز وقوع اهتزازات ضعيفة فيصدر تحذيرا قبل وقوع زلزال كبير.واستخدم اوربان وفريقه المكبس الهيدروليكي لاحداث هزات ارضية في المعمل.ورغم ان الورق لم يظهر بعد في الاسواق الا انه لفت الانظار بالفعل في المانيا وحصل على جائزة ابتكار حكومية في مجال الصناعة هذا الشهر.
ويلصق ورق الحائط "الزلزالي" الذي يطوره علماء في معهد كالسروه للتكنولوجيا في غرب المانيا على حوائط مصنوعة من الطوب فتمنحها "قوة افقية" ضد الحركات الجانبية للارض خلال وقوع زلزال.
وقال الباحث موريتز اوربان إن هذه المادة لها فائدة على نحو خاص عندما توجد مبان مصنوعة من الطوب أو الحجر والكثير من الأنشطة الزلزالية مضيفا أن المادة تسمح بشروخ ضعيفة في الحائط ولكن دون أن ينهار.
وأوضح اوربان أن الجدران الطبيعية تتفتت وربما ينهار المبنى بالكامل ولكننا نستطيع على الأقل الحفاظ على تماسك الجدران.
ويصنع الورق الذكي مزودا بجهاز استشعار بصري يمكنه تمييز وقوع اهتزازات ضعيفة فيصدر تحذيرا قبل وقوع زلزال كبير.واستخدم اوربان وفريقه المكبس الهيدروليكي لاحداث هزات ارضية في المعمل.ورغم ان الورق لم يظهر بعد في الاسواق الا انه لفت الانظار بالفعل في المانيا وحصل على جائزة ابتكار حكومية في مجال الصناعة هذا الشهر.
أخبار مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق