فتحت قوات الامن السورية النار على متظاهرين في مدينة درعا الجنوبية مع نزول الالاف الى الشوارع في شتى انحاء سوريا بعد صلاة الجمعة للمطالبة بسقوط الرئيس السوري حافظالاسد في حين استهدفت مجموعات تخريبية خط أنابيب نفط بالقرب من مدينة حمص بوسط البلاد.
وذكر شهود ان قوات الامن استخدمت ايضا قنابل مسيلة للدموع لتفريق متظاهرين في درعا ولم ترد تقارير فورية عن وقوع اصابات.
وقال شهود ان قوات الامن السورية قتلت بالرصاص ثلاثة مدنيين في مدينة دير الزور بشرق البلاد الخميس في هجوم جديد لمحاولة قمع المعارضة المتزايدة لحكم الرئيس بشار الاسد، كما قتل اثنان من المدنيين في مضايا قرب العاصمة دمشق في اجتياح امني للبلدة.وشهدت مضايا احتجاجات كبيرة مطالبة بالاطاحة بالاسد رغم تمركز الدبابات والعربات المدرعة في المنطقة.
من ناحية اخرى، قالت الوكالة العربية السورية للانباء الرسمية ان "مجموعات تخريبية استهدفت خط أنابيب نفط بالقرب من مدينة حمص بوسط البلاد الجمعة ولم تذكر الوكالة طبيعة الهجوم.واضافت الوكالة أن الانفجار تسبب في تسرب كمية لم تحددها من النفط من خط الانابيب الذي يربط حقول النفط الشرقية بالبحر المتوسط.وتضم حمص واحدة من مصفاتي نفط في سوريا وشهدت احتجاجات حاشدة تطالب بالاطاحة بالرئيس بشار الاسد الذي نشرت قواته الدبابات في المدينة.
وذكر شهود ان قوات الامن استخدمت ايضا قنابل مسيلة للدموع لتفريق متظاهرين في درعا ولم ترد تقارير فورية عن وقوع اصابات.
وقال شهود ان قوات الامن السورية قتلت بالرصاص ثلاثة مدنيين في مدينة دير الزور بشرق البلاد الخميس في هجوم جديد لمحاولة قمع المعارضة المتزايدة لحكم الرئيس بشار الاسد، كما قتل اثنان من المدنيين في مضايا قرب العاصمة دمشق في اجتياح امني للبلدة.وشهدت مضايا احتجاجات كبيرة مطالبة بالاطاحة بالاسد رغم تمركز الدبابات والعربات المدرعة في المنطقة.
من ناحية اخرى، قالت الوكالة العربية السورية للانباء الرسمية ان "مجموعات تخريبية استهدفت خط أنابيب نفط بالقرب من مدينة حمص بوسط البلاد الجمعة ولم تذكر الوكالة طبيعة الهجوم.واضافت الوكالة أن الانفجار تسبب في تسرب كمية لم تحددها من النفط من خط الانابيب الذي يربط حقول النفط الشرقية بالبحر المتوسط.وتضم حمص واحدة من مصفاتي نفط في سوريا وشهدت احتجاجات حاشدة تطالب بالاطاحة بالرئيس بشار الاسد الذي نشرت قواته الدبابات في المدينة.
المصدر : ايجى نيوز
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق