مؤكدا ان المقاومة ستدافع عن نفسها امام اي اتهام
هدد الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله الخميس بـ"قطع اليد التى ستمتد" إلى أى من عناصر حزب الله لتوقيفهم فى قضية اغتيال رئيس الحكومة السابق رفيق الحريرى।وقال نصر الله فى كلمة ألقاها عبر شاشة عملاقة فى احتفال فى الضاحية الجنوبية لبيروت لمناسبة "يوم شهيد حزب الله": "يخطئ من يتصور أن المقاومة يمكن أن تقبل أو تسلم بأى اتهام لأى من مجاهديها أو قيادييها أيا تكن التهويلات والتهديدات والضغوط"، مضيفا "يخطئ من يتصور أننا سنسمح بتوقيف أو اعتقال أحد من مجاهدينا"، مؤكدا أن "اليد التى ستمتد إلى أى واحد منهم ستقطع".وأضاف "بالعكس من يتكلم عن حرب يبشرنا ولا يهددنا॥ ننتظر ذلك اليوم بقرار ظنى وبغيره، نحن جاهزون لأى حرب إسرائيلية على لبنان لنصنع أن شاء الله انتصارنا العظيم والكبير"، متهما خصومه فى الداخل، فى إشارة إلى قوى 14 آذار التى يعتبر رئيس الحكومة سعد الحريرى أبرز أركانها، بأنهم مشاركون مع الأمريكيين والإسرائيليين فى "استهداف المقاومة".وتابع"اللبنانيون بين خيارين: بين أن يسلموا بلدهم إلى (مسئول ملف الشرق الأدنى فى وزارة الخارجية الأمريكية جيفرى) فيلتمان و(وزيرة الخارجية الأمريكية هيلارى) كلينتون، وإما تكون لدينا كلبنانيين إرادة وعزم وشجاعة أن نجلس إلى الطاولة ونتصارح بالحقيقة ونتعاون مع السعودى والسورى للوصول إلى معالجة".ووضع نصر الله هذا الكلام فى رسم كل "من هو مستعجل لصدور القرار الظنى" عن المحكمة الدولية المكلفة النظر فى اغتيال الحريرى والذى تتحدث تقارير عن احتمال تضمينه اتهاما إلى الحزب الشيعى بتنفيذ الجريمة.
هدد الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله الخميس بـ"قطع اليد التى ستمتد" إلى أى من عناصر حزب الله لتوقيفهم فى قضية اغتيال رئيس الحكومة السابق رفيق الحريرى।وقال نصر الله فى كلمة ألقاها عبر شاشة عملاقة فى احتفال فى الضاحية الجنوبية لبيروت لمناسبة "يوم شهيد حزب الله": "يخطئ من يتصور أن المقاومة يمكن أن تقبل أو تسلم بأى اتهام لأى من مجاهديها أو قيادييها أيا تكن التهويلات والتهديدات والضغوط"، مضيفا "يخطئ من يتصور أننا سنسمح بتوقيف أو اعتقال أحد من مجاهدينا"، مؤكدا أن "اليد التى ستمتد إلى أى واحد منهم ستقطع".وأضاف "بالعكس من يتكلم عن حرب يبشرنا ولا يهددنا॥ ننتظر ذلك اليوم بقرار ظنى وبغيره، نحن جاهزون لأى حرب إسرائيلية على لبنان لنصنع أن شاء الله انتصارنا العظيم والكبير"، متهما خصومه فى الداخل، فى إشارة إلى قوى 14 آذار التى يعتبر رئيس الحكومة سعد الحريرى أبرز أركانها، بأنهم مشاركون مع الأمريكيين والإسرائيليين فى "استهداف المقاومة".وتابع"اللبنانيون بين خيارين: بين أن يسلموا بلدهم إلى (مسئول ملف الشرق الأدنى فى وزارة الخارجية الأمريكية جيفرى) فيلتمان و(وزيرة الخارجية الأمريكية هيلارى) كلينتون، وإما تكون لدينا كلبنانيين إرادة وعزم وشجاعة أن نجلس إلى الطاولة ونتصارح بالحقيقة ونتعاون مع السعودى والسورى للوصول إلى معالجة".ووضع نصر الله هذا الكلام فى رسم كل "من هو مستعجل لصدور القرار الظنى" عن المحكمة الدولية المكلفة النظر فى اغتيال الحريرى والذى تتحدث تقارير عن احتمال تضمينه اتهاما إلى الحزب الشيعى بتنفيذ الجريمة.
ايجى نيوز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق