قال الرئيس السابق لفريق التفتيش على الأسلحة العراقية هانز بليكس إن تقاريره لم تقدم على الإطلاق للرئيس الأمريكي السابق جورج بوش أدلة دامغة تضمن تأييد الأمم المتحدة لغزو العراق .
وقاد بليكس الفريق الذي أوفدته الامم المتحدة للبحث عن أي أسلحة للدمار الشامل في العراق وقال ان عدم عثور فريقه على أسلحة للدمار الشامل كان يجب أن يقود واشنطن ولندن الى الشكك في معلوماتهما. وأضاف بليكس - أمام لجنة التحقيق البريطانية فى الحرب على العراق - أنه حذر واشنطن ولندن في الأسابيع التي سبقت غزو العراق عام 2003 من ان ثقته تقل باستمرار في الادلة على امتلاك العراق أسلحة محظورة. وأشار بليكس إلى أن بوش ورئيس الوزراء البريطاني تونى بلير استندا فى شن الحرب إلى معلومات استخباراتية ضعيفة لتقييم قدرات التسليح العراقية. وقال الرئيس السابق لفريق التفتيش على الأسلحة العراقية إن العراق لم يكن يمثل تهديدا في عام 2003 وإن سنوات الفوضى التي أثارها الغزو ربما كانت أسوأ من استبداد الرئيس العراقي السابق صدام حسين. وبررت الولايات المتحدة وبريطانيا الغزو بالقول ان الرئيس صدام حسين لديه برامج للتسلح النووي والبيولوجي والكيماوي وينبغي نزع سلاحه لكن لم يعثر على أي أسلحة محظورة في العراق بعد الحرب وبدلا من ذلك عمت الفوضى الطائفية أنحاء العراق. وأضافت تعليقات بليكس إلى التقييمات السلبية للغزو التي طرحتها شخصيات بارزة أخرى في التحقيق الذي أثار أسئلة صعبة بشأن قرار الرئيس الأمريكي حينها جورج بوش ورئيس الوزراء البريطاني في ذلك الوقت توني بلير بغزو العراق .
وقاد بليكس الفريق الذي أوفدته الامم المتحدة للبحث عن أي أسلحة للدمار الشامل في العراق وقال ان عدم عثور فريقه على أسلحة للدمار الشامل كان يجب أن يقود واشنطن ولندن الى الشكك في معلوماتهما. وأضاف بليكس - أمام لجنة التحقيق البريطانية فى الحرب على العراق - أنه حذر واشنطن ولندن في الأسابيع التي سبقت غزو العراق عام 2003 من ان ثقته تقل باستمرار في الادلة على امتلاك العراق أسلحة محظورة. وأشار بليكس إلى أن بوش ورئيس الوزراء البريطاني تونى بلير استندا فى شن الحرب إلى معلومات استخباراتية ضعيفة لتقييم قدرات التسليح العراقية. وقال الرئيس السابق لفريق التفتيش على الأسلحة العراقية إن العراق لم يكن يمثل تهديدا في عام 2003 وإن سنوات الفوضى التي أثارها الغزو ربما كانت أسوأ من استبداد الرئيس العراقي السابق صدام حسين. وبررت الولايات المتحدة وبريطانيا الغزو بالقول ان الرئيس صدام حسين لديه برامج للتسلح النووي والبيولوجي والكيماوي وينبغي نزع سلاحه لكن لم يعثر على أي أسلحة محظورة في العراق بعد الحرب وبدلا من ذلك عمت الفوضى الطائفية أنحاء العراق. وأضافت تعليقات بليكس إلى التقييمات السلبية للغزو التي طرحتها شخصيات بارزة أخرى في التحقيق الذي أثار أسئلة صعبة بشأن قرار الرئيس الأمريكي حينها جورج بوش ورئيس الوزراء البريطاني في ذلك الوقت توني بلير بغزو العراق .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق