جميع السيدات داخل السيديهات المضبوطة من أقاربي.. وتحتوي علي عمليات جراحية خاصة بعلاج الاسنان ولم أقم بتهديدهن.هكذا جاءت اعترافات طبيب الرذيلة عبد الرحمن.ع أمام قاضي المعارضات بمحكمة جنح المطرية الذي تقرر تجديد حبسه 15 يوما علي ذمة التحقيقات لاتهامه بالتعدي علي حرمة الحياة الخاصة وتصوير سيدات دون علمهن في أوضاع مخلة وتهديدهن.صدر القرار برئاسة المستشار هاني عبد الواحد وبحضور محمد أبو النجا رئيس نيابة المطرية وأمانة سر محمود راغب.حاول المتهم التنصل من جريمته أمام قاضي المعارضات مدعيا أن المجني عليهن بالسيديهات من أقاربه وان الاسطوانات تتضمن عمليات جراحية وليست علاقات حميمية وانه لم يقم بتهديد السيدات اللاتي قام بتصويرهن دون علمهن وان "المزاح" الذي أتي به والمسجل معهن علي الاسطوانات لا يتعدي حدود القرابة. حضر خمسة محامين للدفاع عن المتهم وطالبوا بإخلاء سبيله من المحكمة لانتفاء مبررات الحبس الاحتياطي.. فاصدرت المحكمة قرارها المتقدم.
الجمهورية
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق