وجه أعضاء لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشعب انتقادا حادا إلى وزارة الخارجية خلال اجتماعها أمس، لتراخيها فى اتخاذ موقف حاسم تجاه استدعاء وزارة الخارجية الألمانية السفير المصرى ببرلين، احتجاجا على مقاضاة موظفين بمؤسسة "كونراد اديناور" الألمانية.
خاصة بعد أن أكد مندوبى وزارة الخارجية وهم السفير فهمى فايد مساعد وزير الخارجية للشئون الأوروبية، والسفير عمرو حلمى مساعد وزير الخارجية للشئون الأوروبية، وشئون المنظمات الأمنية والإستراتيجية فى أوروبا والسفير حسين مبارك مساعد وزير الخارجية، منسق الوزارة للإرهاب الدولى، أن ما حدث هو مجرد استفتسار ولا يمثل أى إهانة.
وأكد الدكتور حازم فاروق، وكيل لجنة العلاقات الخارجية، أن رد وزارة الخارجية حول إهانة السفير المصرى فى برليين باستدعائه احتجاجا على مقاضاة موظفيين بمؤسسة "ونراد ايناور" الألمانية بأنه "مجرد سماع الأقوال أو الاستفسار ولا يمثل أى إهانة" كان مفاجئة لنا.
وأوضح أن هذا الانتقاد لم تقتصر على هذة القضية فقط، بل أيضا على تأكيد ممثلى وزارة الخارجية أن الوزارة ليس لها علاقة باستعادة لدكتور عمر عبد الرحمن المسجون فى السجون الأمريكية إلى وطنه، حتى يقضى بقية مدة عقوبته فى سجون بلاده، ورمت الوزارة بالمسئولية على رئيس الجمهورية والنائب العام.
اليوم السابع
خاصة بعد أن أكد مندوبى وزارة الخارجية وهم السفير فهمى فايد مساعد وزير الخارجية للشئون الأوروبية، والسفير عمرو حلمى مساعد وزير الخارجية للشئون الأوروبية، وشئون المنظمات الأمنية والإستراتيجية فى أوروبا والسفير حسين مبارك مساعد وزير الخارجية، منسق الوزارة للإرهاب الدولى، أن ما حدث هو مجرد استفتسار ولا يمثل أى إهانة.
وأكد الدكتور حازم فاروق، وكيل لجنة العلاقات الخارجية، أن رد وزارة الخارجية حول إهانة السفير المصرى فى برليين باستدعائه احتجاجا على مقاضاة موظفيين بمؤسسة "ونراد ايناور" الألمانية بأنه "مجرد سماع الأقوال أو الاستفسار ولا يمثل أى إهانة" كان مفاجئة لنا.
وأوضح أن هذا الانتقاد لم تقتصر على هذة القضية فقط، بل أيضا على تأكيد ممثلى وزارة الخارجية أن الوزارة ليس لها علاقة باستعادة لدكتور عمر عبد الرحمن المسجون فى السجون الأمريكية إلى وطنه، حتى يقضى بقية مدة عقوبته فى سجون بلاده، ورمت الوزارة بالمسئولية على رئيس الجمهورية والنائب العام.
اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق