قالت الشركة المصرية للاتصالات مساء الخميس إنه لا يمكن لاي أحد قطع خدمة الانترنت، وذلك في إشارة إلى ما تناقلته بعض الصحف من تهديد بعض المحتجين بقطع خدمات الانترنت .
وأضافت الشركة في بيان لها ان "تقديم خدمات الاتصالات على اختلاف أشكالها وبأفضل جودة ممكنة لعملاء الشركة يعد من ثوابت الشركة التي تلتزم بها أمام عملائها".
وقال البيان "الإدارة اتخذت في هذا الصدد إجراءات تقنية تضمن تأمين شبكاتها ضد أي محاولة للتخريب أو التعطيل, وكذلك إجراءات قانونية شملت التقدم ببلاغ للنائب العام ضد التهديدات بقطع خدمة الانترنت".
وفي إجراء تأميني موازي, أفصحت الشركة المصرية للاتصالات في بيان للبورصة المصرية الأربعاء عن قيامها بإجراءات إحتياطية حتى لا تتوقف بعض الخدمات, حيث قامت بتحويل خدمة الدليل إلى شركة "إكسيد" المتخصصة في خدمة العملاء.
وكان قد تصاعد الغضب ضد مجلس الادارة التنفيذي للمصرية للاتصالات من قبل المئات من موظفي الشركة الايام الماضية, بعد زيارة المهندس محمد عبد الرحيم الرئيس التنفيذي للمصرية للاتصالات لاحد السنترالات الكبيرة للشركة بوسط العاصمة, ويقول عبد الرحيم إنه تم إحتجازه, لكن موظفين ينفون ذلك, وعقب ذلك تم حبس 5 موظفين وتوجيه إتهامات لهم بحبس موظف كبير (عبد الرحيم).
وتواصلت الاعتصامات الايام الماضية من قبل عدد من موظفي الشركة المصرية للاتصالات في سنترال الاوبرا, وتضامن عدد من الموظفين في محافظات متعددة مع الاعتصامات.
وقام مجلس إدار المصرية للاتصالات الثلاثاء بعقد مؤتمر صحفي لتفنيد ما تردد من قبل المعتصمين عن إهدار الموارد وسوء الادارة, وقام المعتصمون على صعيد مواز بعقد مؤتمر صحفي أمس للتأكيد على المطالب وأحقيتها وسلميتها.
وأضافت الشركة في بيان لها ان "تقديم خدمات الاتصالات على اختلاف أشكالها وبأفضل جودة ممكنة لعملاء الشركة يعد من ثوابت الشركة التي تلتزم بها أمام عملائها".
وقال البيان "الإدارة اتخذت في هذا الصدد إجراءات تقنية تضمن تأمين شبكاتها ضد أي محاولة للتخريب أو التعطيل, وكذلك إجراءات قانونية شملت التقدم ببلاغ للنائب العام ضد التهديدات بقطع خدمة الانترنت".
وفي إجراء تأميني موازي, أفصحت الشركة المصرية للاتصالات في بيان للبورصة المصرية الأربعاء عن قيامها بإجراءات إحتياطية حتى لا تتوقف بعض الخدمات, حيث قامت بتحويل خدمة الدليل إلى شركة "إكسيد" المتخصصة في خدمة العملاء.
وكان قد تصاعد الغضب ضد مجلس الادارة التنفيذي للمصرية للاتصالات من قبل المئات من موظفي الشركة الايام الماضية, بعد زيارة المهندس محمد عبد الرحيم الرئيس التنفيذي للمصرية للاتصالات لاحد السنترالات الكبيرة للشركة بوسط العاصمة, ويقول عبد الرحيم إنه تم إحتجازه, لكن موظفين ينفون ذلك, وعقب ذلك تم حبس 5 موظفين وتوجيه إتهامات لهم بحبس موظف كبير (عبد الرحيم).
وتواصلت الاعتصامات الايام الماضية من قبل عدد من موظفي الشركة المصرية للاتصالات في سنترال الاوبرا, وتضامن عدد من الموظفين في محافظات متعددة مع الاعتصامات.
وقام مجلس إدار المصرية للاتصالات الثلاثاء بعقد مؤتمر صحفي لتفنيد ما تردد من قبل المعتصمين عن إهدار الموارد وسوء الادارة, وقام المعتصمون على صعيد مواز بعقد مؤتمر صحفي أمس للتأكيد على المطالب وأحقيتها وسلميتها.
المصدر : اخبار مصر
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق