أعلن عدد من شباب جماعة الإخوان المسلمين، والائتلاف الإسلامى الحر، الذى يضم أعضاء من الجماعة الإسلامية والجهاد الإسلامى، مشاركتهم فى جمعة تصحيح المسار، اليوم، رغم قرار «الإخوان» والجماعة الإسلامية بعدم المشاركة.
وأكد حزبا النهضة والريادة انضمامهما للمشاركين دون اعتصام، وقال حزب التيار المصرى إن مشاركته سببها أن كل الوعود التى قدمها المجلس الأعلى للقوات المسلحة ليست جادة.
وقال الدكتور محمد حبيب، وكيل مؤسسى حزب النهضة، إن الحزب سيشارك فى المليونية حتى السادسة مساء دون اعتصام، لأن هذا الوقت كاف لوصول الرسالة إلى «المجلس العسكرى» ومجلس الوزراء. وأضاف: «سنطالب باستقلال القضاء، وتعديل قانون الانتخابات البرلمانية، والقضاء على شبكات الفساد».
وأعلن الائتلاف الإسلامى الحر مشاركته، وقال سيد فرج، مقرر اللجنة السياسية: «سنشارك للمطالبة بتسليم السلطة للمدنيين وإلغاء المحاكمات العسكرية». وقال المهندس هيثم أبوخليل، أحد مؤسسى حزب الريادة: «سنشارك فى الفعاليات فقط، دون الاعتصام».
ودعا عدد من شباب «الإخوان» أعضاء الجماعة إلى المشاركة. وقال حزب التيار المصرى، الذى شارك فى تأسيسه عدد من شباب الإخوان: «الممارسات الممتدة طيلة السبعة أشهر الماضية تدل على عدم وجود ثورة وأن نظام (مبارك) لم يسقط». وأعلن حزب الإصلاح الإسلامى «تحت التأسيس» وجبهة الإرادة الشعبية مشاركتهما.
فى المقابل، قال الدكتور خالد سعيد، المتحدث الرسمى للجبهة السلفية: «التيار السلفى وأحزابه (الفضيلة والأصالة والنور)، لن يشاركوا فى المليونية، لأن مطالبها غير مشروعة».
واتفقت الطرق الصوفية والأحزاب السياسية والائتلافات المنبثقة منها على عدم المشاركة، وحذرت من الاحتكاك بالجيش، وقال طارق الرفاعى، شيخ الطريقة الرفاعية: «إن المنتمين للطريقة لن يشاركوا فى المليونية، خوفا من أن تتحول إلى صدام مع الجيش والشرطة».
وأكد حزبا النهضة والريادة انضمامهما للمشاركين دون اعتصام، وقال حزب التيار المصرى إن مشاركته سببها أن كل الوعود التى قدمها المجلس الأعلى للقوات المسلحة ليست جادة.
وقال الدكتور محمد حبيب، وكيل مؤسسى حزب النهضة، إن الحزب سيشارك فى المليونية حتى السادسة مساء دون اعتصام، لأن هذا الوقت كاف لوصول الرسالة إلى «المجلس العسكرى» ومجلس الوزراء. وأضاف: «سنطالب باستقلال القضاء، وتعديل قانون الانتخابات البرلمانية، والقضاء على شبكات الفساد».
وأعلن الائتلاف الإسلامى الحر مشاركته، وقال سيد فرج، مقرر اللجنة السياسية: «سنشارك للمطالبة بتسليم السلطة للمدنيين وإلغاء المحاكمات العسكرية». وقال المهندس هيثم أبوخليل، أحد مؤسسى حزب الريادة: «سنشارك فى الفعاليات فقط، دون الاعتصام».
ودعا عدد من شباب «الإخوان» أعضاء الجماعة إلى المشاركة. وقال حزب التيار المصرى، الذى شارك فى تأسيسه عدد من شباب الإخوان: «الممارسات الممتدة طيلة السبعة أشهر الماضية تدل على عدم وجود ثورة وأن نظام (مبارك) لم يسقط». وأعلن حزب الإصلاح الإسلامى «تحت التأسيس» وجبهة الإرادة الشعبية مشاركتهما.
فى المقابل، قال الدكتور خالد سعيد، المتحدث الرسمى للجبهة السلفية: «التيار السلفى وأحزابه (الفضيلة والأصالة والنور)، لن يشاركوا فى المليونية، لأن مطالبها غير مشروعة».
واتفقت الطرق الصوفية والأحزاب السياسية والائتلافات المنبثقة منها على عدم المشاركة، وحذرت من الاحتكاك بالجيش، وقال طارق الرفاعى، شيخ الطريقة الرفاعية: «إن المنتمين للطريقة لن يشاركوا فى المليونية، خوفا من أن تتحول إلى صدام مع الجيش والشرطة».
المصدر : المصري اليوم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق