أوضحت دراسة حديثة، أهمية تغيير وسادة النوم، لأنها مجال خصب لنمو البكتيريا والحشرات، مما يضر بصحة الإنسان، خاصة الأطفال।تقول الدكتورة ابتسام عمرو، استشارى أمراض الجلدية، إن تغيير الوسادات أمر مهم وصحى للغاية وضرورى أيضا، فالوسادة التى ننام عليها تمتص العرق وتمتص الزيوت التى تفرزها رأسنا وشعرنا أثناء النوم، وبعد فترة تؤدى إلى نمو البكتيريا ذات الرائحة الكريهة وحشرات الفراش، وعدم تغيير الوسادة يعد خطرا داهما على صحة الأطفال، لأنها من أهم الأسباب للإصابة بالحساسية وبأمراض الصدر.كما أن شكل الوسادة وحشوها يتدهور، وقد تسبب ألما فى الرقبة॥ لذا ينصح دائما بتغير الوسادة بعد عام إلى ثلاثة أعوام من الاستخدام اليومى.وتكون المدة باختلاف المواد المصنوعة منها الوسادة، وغالبا ما تكون الوسائد المصنعة من الأنسجة الصناعية أقصر عمرا وأشد خطرا، نظرا لأنها تجعلنا نفرز عرقا من رؤوسنا بشكل أكبر مما يعد مجالا لتكون البكتيريا، كذلك أنها ضارة على صدر الأطفال، لذا ينصح باستخدام وسادات قطنية غير ضارة تعيش طويلا وصحية.
المصدر :اليوم السابع - أوضحت دراسة حديثة، أهمية تغيير وسادة النوم، لأنها مجال خصب لنمو البكتيريا والحشرات، مما يضر بصحة الإنسان، خاصة الأطفال।تقول الدكتورة ابتسام عمرو، استشارى أمراض الجلدية، إن تغيير الوسادات أمر مهم وصحى للغاية وضرورى أيضا، فالوسادة التى ننام عليها تمتص العرق وتمتص الزيوت التى تفرزها رأسنا وشعرنا أثناء النوم، وبعد فترة تؤدى إلى نمو البكتيريا ذات الرائحة الكريهة وحشرات الفراش، وعدم تغيير الوسادة يعد خطرا داهما على صحة الأطفال، لأنها من أهم الأسباب للإصابة بالحساسية وبأمراض الصدر.كما أن شكل الوسادة وحشوها يتدهور، وقد تسبب ألما فى الرقبة॥ لذا ينصح دائما بتغير الوسادة بعد عام إلى ثلاثة أعوام من الاستخدام اليومى.وتكون المدة باختلاف المواد المصنوعة منها الوسادة، وغالبا ما تكون الوسائد المصنعة من الأنسجة الصناعية أقصر عمرا وأشد خطرا، نظرا لأنها تجعلنا نفرز عرقا من رؤوسنا بشكل أكبر مما يعد مجالا لتكون البكتيريا، كذلك أنها ضارة على صدر الأطفال، لذا ينصح باستخدام وسادات قطنية غير ضارة تعيش طويلا وصحية.
المصدر : اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق