السبت، 9 يوليو 2011

معظم الحركات والائتلافات تنفي علاقتها بالهتافات العدائية لقيادة المجلس العسكري

أكد الدكتور خالد هاشم ـ أحد قيادات القوي السياسية التي شاركت في جمعة الإصرار واستمرار الثورة بالإسكندرية ـ أن حركة شباب مصر الحر لم يكن من مطالبها أي من المطالب العدائية والرافضة للمجلس الأعلي للقوات المسلحة وقياداته‏,‏
مؤكدا أن الجيش والمجلس وقياداتهما كيان واحد وقف إلي جانب الثورة وساندها وأيدها منذ مولدها. كما أكدت المهندسة عبير يوسف ـ منسقة حركة دعم وتأييد الدكتور البرادعي بالإسكندرية ـ أن مسيرة الحركة اختلف مسارها عن مسار الائتلاف المدني الذي يضم عددا من الأحزاب والحركات والائتلافات الشبابية التي شكلت التظاهرة التي تحركت من شارع فؤاد بالإسكندرية واتجهت بعد ذلك إلي المنشية مرددة بعض الهتافات غير المؤيدة للمجلس الأعلي للقوات المسلحة وقيادته, وأكدت أنهم طالبوا بتنفيذ مطالب الثورة ولم يطالبوا بإسقاط أحد من قيادات المجلس العسكري




المصدر : الاهرام

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق