بمناسبة بدء برامج الدراسات العليا في الجامعة البريطانية في مصر, استضافت الجامعة لقاء إعلاميا مع لفيف من محرري التعليم.
حضر اللقاء الدكتور أحمد حمزة رئيس الجامعة, والبروفيسور كريس باك هاوس نائب رئيس الجامعة للتطوير, وهو منصب غير مسبوق في الجامعات المصرية. كما حضر اللقاء أيضا عمداء الكليات ورؤساء المراكز البحثية بالجامعة. تحدث البروفيسور باك هاوس الذي التقي الصحفيين المصريين لأول مرة فقال:إنه لمن دواعي سروري و فخري أن أتواجد اليوم بالجامعة البريطانية في مصر و نحن بصدد الإعلان عن التوسع الجديد الذي تشهده الجامعة. وذلك يعد شرفا خاصا لي حيث إنني كنت ممن شاركوا في عملية تطوير الجامعة خلال السنوات السبع الماضية وشاهدتها تنمو منذ كانت مجرد خطة معمارية علي الورق إلي ما آلت إليه الآن كجامعة تنبض بالحياة و النشاط في كل أرجائها و توفر بيئة تعليمية مميزة بمقاييس عالمية.و أضاف, حيث إنني أتولي منصبا هاما في جامعة لافبرا فقد ساهمت في دعم تطوير الجامعة البريطانية في مصر في المجال التعليمي و البحثي. و قد توليت مؤخرا منصب نائب رئيس الجامعة البريطانية للتطويرمما أتاح لي فرصا أكبر لتقديم المزيد من المساعدة. و إنني أؤمن بأن الجامعة البريطانية سيكون لها مستقبل واعد في مصر و الشرق الأوسط و كذلك أؤمن بقدرتها العظيمة علي تعليم الخرجين و الوصول بهم الي مستويات تؤهلهم للحصول علي وظائف مناسبة في أي مكان في العالم, حيث تتمثل الفلسفة التعليمية للجامعة البريطانية في تسليح الدارسين بها بمهارات التفكير السليم و هي قاعدة أساسية يرتكز عليها التعليم في القرن الواحد و العشرين.و أكد البروفيسور باك هاوس التزامه تجاه دعم الجامعة البريطانية لتحقيق هدفها في اتباع النهج التعليمي البريطاني في سياق مصري, حيث إن التعليم البريطاني يتمتع بسمعة ممتازة باتباعه مقاييس جودة صارمة تحت مظلة هيئة ضمان الجودة البريطانية.وهذا يعني أن المقاييس عالية علي الدوام مما يتطلب من الدارسين الاجتهاد حيث يستمرون علي هذا النهج بعد تخرجهم مسلحين بشهادة ذات قيمة عالمية. وإن هذه المقاييس هي التي تدفع السمعة التعليمية للجامعة البريطانية في مصر إلي الأمام.وأضاف أن الشراكة بين كل من جامعة لافبرا والجامعة البريطانية في مصر مبادرة استراتيجية هامة أسهمت فيها كلتا المؤسستين اسهاما بارزا.ونحن نري أن هذه الشراكة تنمو بقوة لتحقيق المصلحة المشتركة بين الطرفين, ونتطلع إلي تحقيق نموا ملحوظ للجامعة البريطانية في مصر
حضر اللقاء الدكتور أحمد حمزة رئيس الجامعة, والبروفيسور كريس باك هاوس نائب رئيس الجامعة للتطوير, وهو منصب غير مسبوق في الجامعات المصرية. كما حضر اللقاء أيضا عمداء الكليات ورؤساء المراكز البحثية بالجامعة. تحدث البروفيسور باك هاوس الذي التقي الصحفيين المصريين لأول مرة فقال:إنه لمن دواعي سروري و فخري أن أتواجد اليوم بالجامعة البريطانية في مصر و نحن بصدد الإعلان عن التوسع الجديد الذي تشهده الجامعة. وذلك يعد شرفا خاصا لي حيث إنني كنت ممن شاركوا في عملية تطوير الجامعة خلال السنوات السبع الماضية وشاهدتها تنمو منذ كانت مجرد خطة معمارية علي الورق إلي ما آلت إليه الآن كجامعة تنبض بالحياة و النشاط في كل أرجائها و توفر بيئة تعليمية مميزة بمقاييس عالمية.و أضاف, حيث إنني أتولي منصبا هاما في جامعة لافبرا فقد ساهمت في دعم تطوير الجامعة البريطانية في مصر في المجال التعليمي و البحثي. و قد توليت مؤخرا منصب نائب رئيس الجامعة البريطانية للتطويرمما أتاح لي فرصا أكبر لتقديم المزيد من المساعدة. و إنني أؤمن بأن الجامعة البريطانية سيكون لها مستقبل واعد في مصر و الشرق الأوسط و كذلك أؤمن بقدرتها العظيمة علي تعليم الخرجين و الوصول بهم الي مستويات تؤهلهم للحصول علي وظائف مناسبة في أي مكان في العالم, حيث تتمثل الفلسفة التعليمية للجامعة البريطانية في تسليح الدارسين بها بمهارات التفكير السليم و هي قاعدة أساسية يرتكز عليها التعليم في القرن الواحد و العشرين.و أكد البروفيسور باك هاوس التزامه تجاه دعم الجامعة البريطانية لتحقيق هدفها في اتباع النهج التعليمي البريطاني في سياق مصري, حيث إن التعليم البريطاني يتمتع بسمعة ممتازة باتباعه مقاييس جودة صارمة تحت مظلة هيئة ضمان الجودة البريطانية.وهذا يعني أن المقاييس عالية علي الدوام مما يتطلب من الدارسين الاجتهاد حيث يستمرون علي هذا النهج بعد تخرجهم مسلحين بشهادة ذات قيمة عالمية. وإن هذه المقاييس هي التي تدفع السمعة التعليمية للجامعة البريطانية في مصر إلي الأمام.وأضاف أن الشراكة بين كل من جامعة لافبرا والجامعة البريطانية في مصر مبادرة استراتيجية هامة أسهمت فيها كلتا المؤسستين اسهاما بارزا.ونحن نري أن هذه الشراكة تنمو بقوة لتحقيق المصلحة المشتركة بين الطرفين, ونتطلع إلي تحقيق نموا ملحوظ للجامعة البريطانية في مصر
المصدر : لغة العصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق