
ستحمل من 40 إلى 60 شخصا الى جانب طاقم السفينة
يسعى صديق الرئيس الأمريكي الشخصي رشيد الخالدي لتسيير أسطول من المساعدات إلى قطاع غزة، حيث يتم جمع المساعدات الإنسانية في مدينة نيويورك الامركية بهدف إيصالها إلى القطاع.
وبحسب ما نشر موقع صحيفة "هاأرتس" الأحد، فان هذه السفينة التي يحاول بعض النشطاء الامريكان تسييرها نحو قطاع غزة هي الأولى، حيث ستحمل السفينة اسم الكتاب الثاني الذي أصدره الرئيس الامريكي باراك اوباما "جرأة الامل" ويقف على رأس الطاقم الذي يعمل على تسيير هذه السفينة البرفسور رشيد الخالدي الذي يحاضر في جامعة كولومبيا الامريكية .
وأشار الموقع نقلا عن مصادر الناشطين القائمين على هذا المشروع سعيهم إلى جمع ما يقارب 370 الف دولار خلال اغسطس/ آ ب بهدف إنجاح هذه الرحلة من أمريكا إلى قطاع غزة، وهذا المبلغ سيسمح بتسيير سفينة ستحمل من 40 الى 60 شخصا الى جانب طاقم السفينة، والتي ستعتبر من السفن الكبيرة وستحمل اطنانا من المساعدات الى قطاع غزة .
واشار الموقع إلى أن الخالدي لن يكون ضمن المتضامنين على ظهر السفينة حين توجهها الى قطاع غزة، ولكنه اكد للصحيفة انه لا يجب الخجل من اعلان موقفنا بضرورة رفع الحصار عن قطاع غزة، وبنفس الوقت فانني لا اعلم كيفية تعامل الجيش الاسرائيلي مع هذه السفينة، ولكن الشيء المؤكد ان اسرائيل لن تستطيع التعامل معها مثل السفينة التركية مرمرة وذلك كونها سفينة امريكية وقادمة من امريكا".
يسعى صديق الرئيس الأمريكي الشخصي رشيد الخالدي لتسيير أسطول من المساعدات إلى قطاع غزة، حيث يتم جمع المساعدات الإنسانية في مدينة نيويورك الامركية بهدف إيصالها إلى القطاع.
وبحسب ما نشر موقع صحيفة "هاأرتس" الأحد، فان هذه السفينة التي يحاول بعض النشطاء الامريكان تسييرها نحو قطاع غزة هي الأولى، حيث ستحمل السفينة اسم الكتاب الثاني الذي أصدره الرئيس الامريكي باراك اوباما "جرأة الامل" ويقف على رأس الطاقم الذي يعمل على تسيير هذه السفينة البرفسور رشيد الخالدي الذي يحاضر في جامعة كولومبيا الامريكية .
وأشار الموقع نقلا عن مصادر الناشطين القائمين على هذا المشروع سعيهم إلى جمع ما يقارب 370 الف دولار خلال اغسطس/ آ ب بهدف إنجاح هذه الرحلة من أمريكا إلى قطاع غزة، وهذا المبلغ سيسمح بتسيير سفينة ستحمل من 40 الى 60 شخصا الى جانب طاقم السفينة، والتي ستعتبر من السفن الكبيرة وستحمل اطنانا من المساعدات الى قطاع غزة .
واشار الموقع إلى أن الخالدي لن يكون ضمن المتضامنين على ظهر السفينة حين توجهها الى قطاع غزة، ولكنه اكد للصحيفة انه لا يجب الخجل من اعلان موقفنا بضرورة رفع الحصار عن قطاع غزة، وبنفس الوقت فانني لا اعلم كيفية تعامل الجيش الاسرائيلي مع هذه السفينة، ولكن الشيء المؤكد ان اسرائيل لن تستطيع التعامل معها مثل السفينة التركية مرمرة وذلك كونها سفينة امريكية وقادمة من امريكا".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق