الجمعة، 20 نوفمبر 2009

اشتبكات بين مواطنين بـ شوارع القاهرة عقب المباراة


خيمت أجواء الحزن والغضب على الجماهير المصرية التى نزلت للشوارع بكثافة عقب المباراة، وحطمت بعض السيارات الخاصة فى شوارع وسط القاهرة والمهندسين وإمبابة والعجوزة، حيث اشتبك الجمهور مع بعضهم البعض عقب فشل المنتخب المصرى فى الصعود لمونديال كأس العالم. وقامت الجماهير الغاضبة فى الشوارع بإلقاء الطوب والزجاجات الفارغة على السيارات، مما أدى إلى تعطيل المرور.

فيما انتقل فريق أمنى من مباحث الجيزة وقسمى الدقى والعجوزة إلى شارع جامعة الدول العربية، وظلت سيارات ملاكى سوداء مميزة نزل منها قيادات وزارة الداخلية إلى الشارع عقب انتهاء المباراة لمحاولة احتواء توابع هزيمة منتخب مصر.
وأسفر الحادث عن تحطيم 4 سيارات وأرقامها كالتالى..هـ ط مصر 3756 وملاكى جيزة 102232 وملاكى جيزة 326120 وملاكى جيزة 316078 ومحل بقالة يملكه شخص يدعى إسماعيل الدويك.وعلى الجانب الآخر نفى مصدر بوزارة الداخلية، وقوع اشتباكات بين المواطنين وقوات الأمن بالقاهرة ، مؤكداً على عدم وجود إصابات بين المواطنين. وأكد المصدر، أن هناك اشتباكات خفيفة حدثت بين المواطنين، إلا أن قوات الأمن تمكنت من السيطرة على الموقف.
hgخيمت أجواء الحزن والغضب على الجماهير المصرية التى نزلت للشوارع بكثافة عقب المباراة، وحطمت بعض السيارات الخاصة فى شوارع وسط القاهرة والمهندسين وإمبابة والعجوزة، حيث اشتبك الجمهور مع بعضهم البعض عقب فشل المنتخب المصرى فى الصعود لمونديال كأس العالم. وقامت الجماهير الغاضبة فى الشوارع بإلقاء الطوب والزجاجات الفارغة على السيارات، مما أدى إلى تعطيل المرور. فيما انتقل فريق أمنى من مباحث الجيزة وقسمى الدقى والعجوزة إلى شارع جامعة الدول العربية، وظلت سيارات ملاكى سوداء مميزة نزل منها قيادات وزارة الداخلية إلى الشارع عقب انتهاء المباراة لمحاولة احتواء توابع هزيمة منتخب مصر. وأسفر الحادث عن تحطيم 4 سيارات وأرقامها كالتالى..هـ ط مصر 3756 وملاكى جيزة 102232 وملاكى جيزة 326120 وملاكى جيزة 316078 ومحل بقالة يملكه شخص يدعى إسماعيل الدويك.وعلى الجانب الآخر نفى مصدر بوزارة الداخلية، وقوع اشتباكات بين المواطنين وقوات الأمن بالقاهرة ، مؤكداً على عدم وجود إصابات بين المواطنين. وأكد المصدر، أن هناك اشتباكات خفيفة حدثت بين المواطنين، إلا أن قوات الأمن تمكنت من السيطرة على الموقف.


اليوم السابع - محمد ثروت وبهجت أبوضيف - تصوير أحمد معروف



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق