ينتظر الملياردير المصري محمد الفايد ميلاد أول حفيد له من ابنته كاميلا البالغة من العمر 24 عاما.
نبأ حمل كاميلا الفايد، المعروفة ب"فتاة الحفلات"، بدأ في الانتشار مؤخرا بعد اختفائها المفاجئ على مدار الاشهر الخمسة الماضية من عالم السهرات التي اعتادت الظهور بها إلى جانب المشاهير.
وأشارت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية إلى أن كاميلا ترفض الكشف عن هوية والد طفلها. واضافت انها ارتبطت بالعديد من الشخصيات المعروفة خلال العامين الماضيين، من بينهم جوني بوريل المغني الرئيسي في فريق الروك البريطاني "ريزورلايت"، وبراندون ديفيز الصديق السابق لفتاة المجتمع الثرية باريس هيلتون.
من ناحية أخرى، قال المتحدث باسم كاميلا "إنها سعيدة وهي تنتظر بشغف ميلاد طفلها. إنه غير مختفية ولكنها كانت تقوم بالعديد من الاعمال الخيرية. وأضاف أن الوالد "إنه صديق قديم لها ترتبط به منذ ثلاثة أعوام".
وأشارت الصحيفة إلى أن الطفل الذي سيرث مليارات الدولارات بالاضافة إلى سلسلة متاجر "هارودز" الراقية بلندن، يعني الكثير بالنسبة للملياردير محمد الفايد الذي حلم من قبل بأن يرزق بحفيد من ابنه الراحل عماد (دودي) الفايد الذي ارتبط بأميرة ويلز الراحلة ديانا وتوفي معها في حادث سيارة في آب/أغسطس عام 1997.
نبأ حمل كاميلا الفايد، المعروفة ب"فتاة الحفلات"، بدأ في الانتشار مؤخرا بعد اختفائها المفاجئ على مدار الاشهر الخمسة الماضية من عالم السهرات التي اعتادت الظهور بها إلى جانب المشاهير.
وأشارت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية إلى أن كاميلا ترفض الكشف عن هوية والد طفلها. واضافت انها ارتبطت بالعديد من الشخصيات المعروفة خلال العامين الماضيين، من بينهم جوني بوريل المغني الرئيسي في فريق الروك البريطاني "ريزورلايت"، وبراندون ديفيز الصديق السابق لفتاة المجتمع الثرية باريس هيلتون.
من ناحية أخرى، قال المتحدث باسم كاميلا "إنها سعيدة وهي تنتظر بشغف ميلاد طفلها. إنه غير مختفية ولكنها كانت تقوم بالعديد من الاعمال الخيرية. وأضاف أن الوالد "إنه صديق قديم لها ترتبط به منذ ثلاثة أعوام".
وأشارت الصحيفة إلى أن الطفل الذي سيرث مليارات الدولارات بالاضافة إلى سلسلة متاجر "هارودز" الراقية بلندن، يعني الكثير بالنسبة للملياردير محمد الفايد الذي حلم من قبل بأن يرزق بحفيد من ابنه الراحل عماد (دودي) الفايد الذي ارتبط بأميرة ويلز الراحلة ديانا وتوفي معها في حادث سيارة في آب/أغسطس عام 1997.
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق