أعربت الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي عن دهشتها البالغة من اتهامها بسرقة بعض المصوغات الذهبية في بلاغ رسمي تقدمت به سيدة مصرية ادعت أنها خالتها، مشيرة إلى أنها لا تعرف صاحبة البلاغ على الإطلاق، وليست لها خالات بمصر من الأساس.
يأتي ذلك في الوقت الذي نفت فيه هيفاء ما تردد حول حملها، وذلك عقب تعرضها للإغماء في حفلها الأخير بالساحل الشمالي، مشددة على أن حملها لن يكون سرا، وستعلنه للجميع، كما أنها مثل أي امرأة تحلم بذلك اليوم.
وقالت هيفاء إنها لا تعرف دوافع صاحبة البلاغ؛ غير أن كل الشواهد تؤكد أنها "مجنونة" أو ربما تكون طامعة في الحصول على بعض المكاسب، لكن في جميع الأحوال فإن المعلومات التي أدلت بها في البلاغ غير منطقية بالمرة، وكل إنسان من البديهي أن يسأل: لماذا صبرت 25 عاما حتى تقرر فجأة أن تلجأ للشرطة؟!.
وكشفت المطربة اللبنانية أنها أقامت دعوى قضائية ضد خميسة إبراهيم ردا على ذلك الاتهام الكاذب الذي وجهته لها، وتترك كل شيء للمحكمة ليفصل القضاء بينهما، وسنرى إذا كان لها حق عندي أم لا؟.
وتساءلت هيفاء باستهجان: هل أنا نصابة حتى أحصل على ذهب من أحد الأشخاص ولا أرده؟، مضيفة: "أنا مندهشة لقيام شخص ما بمثل هذا الافتراء المتعمد في الشهر الفضيل الذي يجب أن يتفرغ فيه الناس للصلاة والصيام وقراءة القرآن وعبادة الله تعالى".
"أنا صائمة وألزم بيتي"
وحول مشاريعها في هذا الشهر الكريم قالت النجمة اللبنانية: لا أفعل شيئا في رمضان لأنني صائمة والحمد لله ككل عام، وحاليا ألزم بيتي وزوجي وعائلتي؛ حيث أمضي وقتي في واجباتي المنزلية، وأحضر كل يوم طعام الإفطار، وإذا ما كان هناك أي نشاط فني فسيقتصر على نشاط إعلامي ليس أكثر.
وتطرقت المطربة اللبنانية لما تردد حول حملها، وقالت: لست حاملا، وكل ما يحكى في هذا الموضوع مجرد شائعات ليس أكثر، وأتمنى أن أحمل في القريب العاجل بصبي أو بنت، لا فرق؛ لأن الله وحده الذي يهب ويعطي.
وحول العرض السينمائي الذي تلقته من أحد المخرجين العالميين، قالت هيفاء: نحن على اتصال دائم، ولكن لم أتخذ القرار النهائي بعد لأنني لم أطلع على سيناريو الفيلم، كما أنني لم ألتق بالمخرج بعد، وأجلت ذلك إلى ما بعد شهر رمضان.
النيابة تطلب هيفاء
كانت نيابة مصر الجديدة في العاصمة القاهرة قد طلبت مثول الفنانة هيفاء وهبي أمامها للتحقيق في اتهامها بسرقة مصوغات ذهبية من خالتها.
وقالت خالة هيفاء -وتدعى خميسة عبد العزيز إبراهيم إن الفنانة اللبنانية زارتها قبل 25 عاما، وطلبت منها استعارة بعض مجوهراتها الذهبية للظهور بها في كليب غنائي مع أحد المطربين اللبنانيين.
وأشارت إلى أنها وافقت على طلب هيفاء أن تكون المجوهرات على سبيل الاستعارة فقط، فقامت بإعطائها عقدا من الزيتون، فضلا عن خمسة خواتم ذهبية، وإسورتين، وخلخال، وبلغت قيمة هذه المجوهرات قرابة 200 ألف جنيه آنذاك، أي قبل 25 عاما.
وأكملت خميسة أنها حاولت أن تطلب المجوهرات من هيفاء كثيرا، لكنها لم ترد على اتصالاتها، مما دفعها إلى اتخاذ الإجراءات القانونية.
لكن والدة هيفاء نفت هذه الاتهامات، مؤكدة أن خميسة هدفها تخريب حياة النجمة اللبنانية واستغلالها، لأنه لا يعقل أن تسكت كل هذه السنين عن قضية، ولا تنبشها سوى اليوم.
يأتي ذلك في الوقت الذي نفت فيه هيفاء ما تردد حول حملها، وذلك عقب تعرضها للإغماء في حفلها الأخير بالساحل الشمالي، مشددة على أن حملها لن يكون سرا، وستعلنه للجميع، كما أنها مثل أي امرأة تحلم بذلك اليوم.
وقالت هيفاء إنها لا تعرف دوافع صاحبة البلاغ؛ غير أن كل الشواهد تؤكد أنها "مجنونة" أو ربما تكون طامعة في الحصول على بعض المكاسب، لكن في جميع الأحوال فإن المعلومات التي أدلت بها في البلاغ غير منطقية بالمرة، وكل إنسان من البديهي أن يسأل: لماذا صبرت 25 عاما حتى تقرر فجأة أن تلجأ للشرطة؟!.
وكشفت المطربة اللبنانية أنها أقامت دعوى قضائية ضد خميسة إبراهيم ردا على ذلك الاتهام الكاذب الذي وجهته لها، وتترك كل شيء للمحكمة ليفصل القضاء بينهما، وسنرى إذا كان لها حق عندي أم لا؟.
وتساءلت هيفاء باستهجان: هل أنا نصابة حتى أحصل على ذهب من أحد الأشخاص ولا أرده؟، مضيفة: "أنا مندهشة لقيام شخص ما بمثل هذا الافتراء المتعمد في الشهر الفضيل الذي يجب أن يتفرغ فيه الناس للصلاة والصيام وقراءة القرآن وعبادة الله تعالى".
"أنا صائمة وألزم بيتي"
وحول مشاريعها في هذا الشهر الكريم قالت النجمة اللبنانية: لا أفعل شيئا في رمضان لأنني صائمة والحمد لله ككل عام، وحاليا ألزم بيتي وزوجي وعائلتي؛ حيث أمضي وقتي في واجباتي المنزلية، وأحضر كل يوم طعام الإفطار، وإذا ما كان هناك أي نشاط فني فسيقتصر على نشاط إعلامي ليس أكثر.
وتطرقت المطربة اللبنانية لما تردد حول حملها، وقالت: لست حاملا، وكل ما يحكى في هذا الموضوع مجرد شائعات ليس أكثر، وأتمنى أن أحمل في القريب العاجل بصبي أو بنت، لا فرق؛ لأن الله وحده الذي يهب ويعطي.
وحول العرض السينمائي الذي تلقته من أحد المخرجين العالميين، قالت هيفاء: نحن على اتصال دائم، ولكن لم أتخذ القرار النهائي بعد لأنني لم أطلع على سيناريو الفيلم، كما أنني لم ألتق بالمخرج بعد، وأجلت ذلك إلى ما بعد شهر رمضان.
النيابة تطلب هيفاء
كانت نيابة مصر الجديدة في العاصمة القاهرة قد طلبت مثول الفنانة هيفاء وهبي أمامها للتحقيق في اتهامها بسرقة مصوغات ذهبية من خالتها.
وقالت خالة هيفاء -وتدعى خميسة عبد العزيز إبراهيم إن الفنانة اللبنانية زارتها قبل 25 عاما، وطلبت منها استعارة بعض مجوهراتها الذهبية للظهور بها في كليب غنائي مع أحد المطربين اللبنانيين.
وأشارت إلى أنها وافقت على طلب هيفاء أن تكون المجوهرات على سبيل الاستعارة فقط، فقامت بإعطائها عقدا من الزيتون، فضلا عن خمسة خواتم ذهبية، وإسورتين، وخلخال، وبلغت قيمة هذه المجوهرات قرابة 200 ألف جنيه آنذاك، أي قبل 25 عاما.
وأكملت خميسة أنها حاولت أن تطلب المجوهرات من هيفاء كثيرا، لكنها لم ترد على اتصالاتها، مما دفعها إلى اتخاذ الإجراءات القانونية.
لكن والدة هيفاء نفت هذه الاتهامات، مؤكدة أن خميسة هدفها تخريب حياة النجمة اللبنانية واستغلالها، لأنه لا يعقل أن تسكت كل هذه السنين عن قضية، ولا تنبشها سوى اليوم.
mbc
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق