نشرت الائتلافات الإسلامية، والتى تضم أكثر من 40 ائتلافا على موقع التواصل الاجتماعى "الفيس بوك"، اعتذارا للدكتور مصطفى النجار، بعد اتهامه بأنه كان مدعوما من الكنيسة فى مواجهة مرشح الإخوان الدكتور محمد يسرى عن دائرة مدينة نصر، والتى انتهت بالإعادة بينهما.
وقالت الائتلافات الإسلامية فى بيانها: "إن هذا الخبر لا صحة له ولا دليل عليه وقد سقط معظمنا (الصفحات الإسلامية التى نشرت هذا الكلام) فى خطأ نشر خبر دون التثبت منه، وهذا مخالف للإسلام، ونبرأ إلى الله ونتوب إليه من هذا الفعل، ونعتذر للأخ مصطفى النجار عن هذا الخطأ".
كما أعلنت تبرؤها من المنشورات التى تم توزيعها، قائلين: " ليست منا ولا نعرف عنها شىء".
وأضافت: "نلوم ونعاتب وننكر على كل حزب إسلامى قام بعمل مخالفات "شرعية أو قانونية" فى المرحلة الأولى وننصحهم بعدم تكرارها، وننصحهم بأنه إن كنتم ترجون ما عند الله فإن ما عند الله لا ينال بمعصيته، وكلامنا بلا شك لكل الأحزاب، لكن نخص الأحزاب الإسلامية التى ينبغى أن تكون قدوة للجميع".
وأنهت التيارات الإسلامية بيانها قائلة: "ومن منا يدعى العصمة فكلنا ذو خطأ، وليس من المنطقى أنه عندما يخطئ أحدنا أن يترك طريقه الذى سلكه أو يتبرأ من الطريق ككل طالما الطريق فى حد ذاته صحيح ومستقيم.. ولكن وجب على كل منا أن ينصح ويقوّم أى خطأ يراه .
وقالت الائتلافات الإسلامية فى بيانها: "إن هذا الخبر لا صحة له ولا دليل عليه وقد سقط معظمنا (الصفحات الإسلامية التى نشرت هذا الكلام) فى خطأ نشر خبر دون التثبت منه، وهذا مخالف للإسلام، ونبرأ إلى الله ونتوب إليه من هذا الفعل، ونعتذر للأخ مصطفى النجار عن هذا الخطأ".
كما أعلنت تبرؤها من المنشورات التى تم توزيعها، قائلين: " ليست منا ولا نعرف عنها شىء".
وأضافت: "نلوم ونعاتب وننكر على كل حزب إسلامى قام بعمل مخالفات "شرعية أو قانونية" فى المرحلة الأولى وننصحهم بعدم تكرارها، وننصحهم بأنه إن كنتم ترجون ما عند الله فإن ما عند الله لا ينال بمعصيته، وكلامنا بلا شك لكل الأحزاب، لكن نخص الأحزاب الإسلامية التى ينبغى أن تكون قدوة للجميع".
وأنهت التيارات الإسلامية بيانها قائلة: "ومن منا يدعى العصمة فكلنا ذو خطأ، وليس من المنطقى أنه عندما يخطئ أحدنا أن يترك طريقه الذى سلكه أو يتبرأ من الطريق ككل طالما الطريق فى حد ذاته صحيح ومستقيم.. ولكن وجب على كل منا أن ينصح ويقوّم أى خطأ يراه .
المصدر: اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق