تسببت حالة عدم الاستقرار الأمنى التى تعيشها مصر حاليا فى حالة عدم استقرار الوسط الفنى بشكل عام، والغنائى بشكل خاص، وهو ما أدى إلى توقف العديد من المشاريع الغنائية، مثل إصدار ألبومات كان من المقرر لها الصدور، وتراجع عدد من الفنانين العرب، كان من المقرر لهم المجىء؛ للتحضير لمشاريع وألبومات غنائية، واختيار أغنيات جديدة من شعراء وملحنين مصريين.
كما تسبب الوضع الأمنى وعدم الاستقرار فى عدم وجود خريطة واضحة المعالم حتى الآن لحفلات رأس السنة، وإن كان الأكيد هو عدم إقامة أى حفل كبير لنجم كبير كما كان يحدث دائما فى السنوات الماضية، حيث كان كل نجوم الوطن العربى يحرصون على التواجد وإحياء حفلاتهم فى مصر بلد الفن.
وتأكد عدم إقامة حفل للنجم عمرو دياب، وذلك لثلاثة أسباب، الأول أن عمرو تعود على الغناء خارج مصر فى ليلة رأس السنة منذ سنوات قليلة، الثانى أن عمرو تعود على إقامة حفل واحد فى العام داخل مصر، حيث أقام حفلا مؤخرا بالعين السخنة فى عيد الأضحى، الثالث الحالة الأمنية التى لا تسمح لنجم كبير فى حجم عمرو دياب بإقامة حفلته بسهولة، حيث يستدعى ذلك ترتيبات أمنية عالية، وهو ماجعله ولأول مرة منذ سنوات طويلة يستغنى عن حفلته السنوية بالساحل الشمالى، واستبدالها بحفل السخنة، وربما يقيم عمرو حفله فى دبى هذا العام، حيث تعود على الغناء فيها فى السنوات الماضية.
أما تامر حسنى فيقضى ليلة رأس السنة هذا العام فى دبى أيضا، حيث يحيى حفلته هناك، وبذلك يبتعد تامر هو أيضا عن إقامة حفلته فى مصر.
محمد منير أيضا منذ توقف إقامة حفلته السنوية المعتادة بأرض المسرح الكبير بدار الأوبرا منذ سنوات، وأنباء عن عودتها مرة أخرى هذا العام، إلا أن عدم استقرار الحالة الأمنية تحول دون إقامة حفل منير، الذى يعج بالآلاف، ويغلق منطقة الزمالك من شدة الزحام.
كما اكتفت شيرين حتى الآن بالتحضير لألبومها الجديد، المقرر أن يصدر ليلة رأس السنة، إلا إذا حدث ما يدعو للتأجيل، كما يبتعد فنان العرب محمد عبده عن إقامة أى حفل له فى مصر، وهو ماصرح به من قبل، نتيجة عدم استقرار الأوضاع الأمنية، ونفس الحال مع عدد من نجوم الأغنية العربية، الذين تعودوا أن يغنوا فى مصر فى مناسبة مهمة مثل رأس السنة، ومنهم راغب علامة وهيفاء وهبى ونانسى عجرم ورامى عياش وإليسا وغيرهم، الذين قرروا الغناء ببيروت، وقد علق عدد من منظمى ومتعهدى الحفلات قائلين: إن السبب فى ذلك أمنى من الدرجة الأولى.. وحتى هذه اللحظة لاعودة لهذه الحفلات دون استقرار الأوضاع.
كما تسبب الوضع الأمنى وعدم الاستقرار فى عدم وجود خريطة واضحة المعالم حتى الآن لحفلات رأس السنة، وإن كان الأكيد هو عدم إقامة أى حفل كبير لنجم كبير كما كان يحدث دائما فى السنوات الماضية، حيث كان كل نجوم الوطن العربى يحرصون على التواجد وإحياء حفلاتهم فى مصر بلد الفن.
وتأكد عدم إقامة حفل للنجم عمرو دياب، وذلك لثلاثة أسباب، الأول أن عمرو تعود على الغناء خارج مصر فى ليلة رأس السنة منذ سنوات قليلة، الثانى أن عمرو تعود على إقامة حفل واحد فى العام داخل مصر، حيث أقام حفلا مؤخرا بالعين السخنة فى عيد الأضحى، الثالث الحالة الأمنية التى لا تسمح لنجم كبير فى حجم عمرو دياب بإقامة حفلته بسهولة، حيث يستدعى ذلك ترتيبات أمنية عالية، وهو ماجعله ولأول مرة منذ سنوات طويلة يستغنى عن حفلته السنوية بالساحل الشمالى، واستبدالها بحفل السخنة، وربما يقيم عمرو حفله فى دبى هذا العام، حيث تعود على الغناء فيها فى السنوات الماضية.
أما تامر حسنى فيقضى ليلة رأس السنة هذا العام فى دبى أيضا، حيث يحيى حفلته هناك، وبذلك يبتعد تامر هو أيضا عن إقامة حفلته فى مصر.
محمد منير أيضا منذ توقف إقامة حفلته السنوية المعتادة بأرض المسرح الكبير بدار الأوبرا منذ سنوات، وأنباء عن عودتها مرة أخرى هذا العام، إلا أن عدم استقرار الحالة الأمنية تحول دون إقامة حفل منير، الذى يعج بالآلاف، ويغلق منطقة الزمالك من شدة الزحام.
كما اكتفت شيرين حتى الآن بالتحضير لألبومها الجديد، المقرر أن يصدر ليلة رأس السنة، إلا إذا حدث ما يدعو للتأجيل، كما يبتعد فنان العرب محمد عبده عن إقامة أى حفل له فى مصر، وهو ماصرح به من قبل، نتيجة عدم استقرار الأوضاع الأمنية، ونفس الحال مع عدد من نجوم الأغنية العربية، الذين تعودوا أن يغنوا فى مصر فى مناسبة مهمة مثل رأس السنة، ومنهم راغب علامة وهيفاء وهبى ونانسى عجرم ورامى عياش وإليسا وغيرهم، الذين قرروا الغناء ببيروت، وقد علق عدد من منظمى ومتعهدى الحفلات قائلين: إن السبب فى ذلك أمنى من الدرجة الأولى.. وحتى هذه اللحظة لاعودة لهذه الحفلات دون استقرار الأوضاع.
المصدر: اليوم السابع
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق