وصل الدكتور حازم صلاح أبو إسماعيل، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، إلى ميدان التحرير للمشاركة فى مليونية "حق الشهيد" وسط عدد كبير من أنصاره الذين قاموا بحمايته فور دخوله من مدخل ميدان عبد المنعم رياض.
من جانبه أكد أبو إسماعيل فى تصريحات خاصة لـ "اليوم السابع" أن رسالته اليوم للمجلس العسكرى بأن يستجيبوا لمطالب الناس المشروعة، وهى أن يقوموا بتحقيق قضائى بواسطة أحد القضاة الشرفاء الذين تصدوا سابقا للطغيان من خلال قانون الإجراءات الجنائية، فيما جرى من قتل شهداء وقنصهم، وما استمر بعد الثورة من مأخذ ساعد عليه المجلس العسكرى، تمتد من أحداث ماسبيرو إلى الأحداث الأخيرة بشارع محمد محمود.
وطالب أبو إسماعيل فى رسالته للمجلس، بأن يقوموا بإصدار قرار رسمى لانتخابات الرئاسة، وأن يتخلى المجلس العسكرى عن عناده، ويترك مجلس الشعب القادم بعد تشكيله إدارة البلاد لحين انتخاب رئيس قادم، وبعد ذلك سينتهى ما يحدث من إضرابات واعتصامات.
وحول ما يثار عن بعض الخلافات بين حزبى الحرية والعدالة، الذراع السياسى لجماعة الإخوان المسلمين، والنور السلفى، قال أبو إسماعيل: إن الخلافات هى سمة البشر، ومن الوارد أن يختلفا حول أسلوب معالجة كل منهما لأموره، مشددا على أن هذا لا يمنع من الاتفاق بينهما فى السياسات والنهج المتبع، فى الكثير من الأفكار السياسية، والاتفاق على ضرورة العبور بمصر فى الوقت الحالى إلى بر الأمان
المصدر: اليوم السابع
من جانبه أكد أبو إسماعيل فى تصريحات خاصة لـ "اليوم السابع" أن رسالته اليوم للمجلس العسكرى بأن يستجيبوا لمطالب الناس المشروعة، وهى أن يقوموا بتحقيق قضائى بواسطة أحد القضاة الشرفاء الذين تصدوا سابقا للطغيان من خلال قانون الإجراءات الجنائية، فيما جرى من قتل شهداء وقنصهم، وما استمر بعد الثورة من مأخذ ساعد عليه المجلس العسكرى، تمتد من أحداث ماسبيرو إلى الأحداث الأخيرة بشارع محمد محمود.
وطالب أبو إسماعيل فى رسالته للمجلس، بأن يقوموا بإصدار قرار رسمى لانتخابات الرئاسة، وأن يتخلى المجلس العسكرى عن عناده، ويترك مجلس الشعب القادم بعد تشكيله إدارة البلاد لحين انتخاب رئيس قادم، وبعد ذلك سينتهى ما يحدث من إضرابات واعتصامات.
وحول ما يثار عن بعض الخلافات بين حزبى الحرية والعدالة، الذراع السياسى لجماعة الإخوان المسلمين، والنور السلفى، قال أبو إسماعيل: إن الخلافات هى سمة البشر، ومن الوارد أن يختلفا حول أسلوب معالجة كل منهما لأموره، مشددا على أن هذا لا يمنع من الاتفاق بينهما فى السياسات والنهج المتبع، فى الكثير من الأفكار السياسية، والاتفاق على ضرورة العبور بمصر فى الوقت الحالى إلى بر الأمان
المصدر: اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق