اختارت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية بالتعاون مع مركز الريادة العامة فى جامعة كينيدى هارفارد الأمريكية، العالم المصرى الدكتور أحمد زويل ضمن أفضل سبعة رواد أمريكيين لعام 2011.
وقالت الصحيفة، إن اختيار زويل للجائزة جاء من قبل لجنة عقدها مركز الريادة العامة، ومن المقرر أن يتم منح الجوائز لزويل والستة الآخرين فى 5 من الشهر الجارى على مسرح فورد.
وتم اختيار الشخصية من قبل تشارلز ألاشى، مدير مختبر الدفع النفاثى الأمريكى ونائب رئيس معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، كما أنه واحد من أعضاء لجنة اختيار الرواد الأمريكيين.
وقالت الصحيفة، إن د. أحمد زويل ليس مجرد شخصية حائزة على جائزة نوبل فى الفيزياء، بل إنه أستاذ فيزيائى وكيميائى فى معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، نظرا لجهوده المتجددة فى تعزيز التنمية والسلام العالمى المعتمد على المعرفة.
وأضافت الصحيفة أنه لعدة عقود كان يعمل زويل على تطوير التعليم والتنمية الاقتصادية فى مصر مسقط رأسه، وفى أنحاء العالم العربى أيضا، فضلا عن أنه انضم ليساهم فى عملية التحول إلى الديمقراطية التى بشرت إليها الثورات الحالية، التى تعرف بالربيع العربى، بالإضافة إلى ذلك، فإن علاقاته بكل من مصر والولايات المتحدة انصهرت بشكل قوى جدا، عندما اختاره الرئيس الأمريكى باراك أوباما فى أواخر2009 ليكون مبعوث الولايات المتحدة الأمريكية العلمى للشرق الأوسط.
وقالت الصحيفة إنه منذ ذلك الحين، فإن محاضرات زويل العامة يتم بثها لملايين الناس فى الشرق الأوسط، كما أنه يوجه الآن جهوده لتنمية مدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا بالقاهرة، التى تضم جامعة وعددا من المعاهد العلمية للأبحاث العلمية، وتخصيص مساحة واسعة لإقامة شركات ونقلة تكنولوجية.
وأضافت الصحيفة أنه على الرغم من أن تعليمه الأساسى كان فى مصر، إلا أن سير حياته العلمية تم تشكيلها فى الولايات المتحدة، حيث أكمل زويل الدكتوراه فى جامعة بنسلفانيا، وأجرى عدة بحوث بعد الدكتوراه فى جامعة كاليفورنيا قبل الالتحاق بالكلية فى معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا
وقالت الصحيفة، إن اختيار زويل للجائزة جاء من قبل لجنة عقدها مركز الريادة العامة، ومن المقرر أن يتم منح الجوائز لزويل والستة الآخرين فى 5 من الشهر الجارى على مسرح فورد.
وتم اختيار الشخصية من قبل تشارلز ألاشى، مدير مختبر الدفع النفاثى الأمريكى ونائب رئيس معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، كما أنه واحد من أعضاء لجنة اختيار الرواد الأمريكيين.
وقالت الصحيفة، إن د. أحمد زويل ليس مجرد شخصية حائزة على جائزة نوبل فى الفيزياء، بل إنه أستاذ فيزيائى وكيميائى فى معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، نظرا لجهوده المتجددة فى تعزيز التنمية والسلام العالمى المعتمد على المعرفة.
وأضافت الصحيفة أنه لعدة عقود كان يعمل زويل على تطوير التعليم والتنمية الاقتصادية فى مصر مسقط رأسه، وفى أنحاء العالم العربى أيضا، فضلا عن أنه انضم ليساهم فى عملية التحول إلى الديمقراطية التى بشرت إليها الثورات الحالية، التى تعرف بالربيع العربى، بالإضافة إلى ذلك، فإن علاقاته بكل من مصر والولايات المتحدة انصهرت بشكل قوى جدا، عندما اختاره الرئيس الأمريكى باراك أوباما فى أواخر2009 ليكون مبعوث الولايات المتحدة الأمريكية العلمى للشرق الأوسط.
وقالت الصحيفة إنه منذ ذلك الحين، فإن محاضرات زويل العامة يتم بثها لملايين الناس فى الشرق الأوسط، كما أنه يوجه الآن جهوده لتنمية مدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا بالقاهرة، التى تضم جامعة وعددا من المعاهد العلمية للأبحاث العلمية، وتخصيص مساحة واسعة لإقامة شركات ونقلة تكنولوجية.
وأضافت الصحيفة أنه على الرغم من أن تعليمه الأساسى كان فى مصر، إلا أن سير حياته العلمية تم تشكيلها فى الولايات المتحدة، حيث أكمل زويل الدكتوراه فى جامعة بنسلفانيا، وأجرى عدة بحوث بعد الدكتوراه فى جامعة كاليفورنيا قبل الالتحاق بالكلية فى معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا
المصجدر: اليوم السابع
رجل رمز وعالم جليل
ردحذفنفخر به جميعا كعرب ومسلمين في كل انحاء العالم
هلاء من يستحقون الولاء والتقدير وليس من تملاء ادمغتهم خزعبلات وهوس السلطة والثراء في ابشع صور الانسان
تحية تقدير واجلال لك ايه العالم العربي المسلم