أعلن التلفزيون الرسمي في كوريا الشمالية وفاة زعيم البلاد كيم جونغ ـ إيل عن تسعة وستين عاما ، وأعلنت البلاد عن فترة حداد تستمر حتى 29 من الشهر الجاري ، فيما وصفت وكالة الانباء المركزية الكورية الشمالية ابن الزعيم كيم جونج ايل الراحل بانه "الوريث الكبير" في أول اشارة من نوعها للابن الاصغر الذي أعدته بيونجيانج لخلافة والده وتولي السلطة.
وعقب إعلان الوفاة تم إعلان حالة التأهب القصوى في صفوف الجيش الكوري الجنوبي، حسبما ذكرت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية التي أضافت أن البيت الأزرق الرئاسي دعا إلى اجتماع طارئ لمجلس الأمن القومي.
وجاء في البيان الذي قرأه مذيع متشح بالسواد إن كيم جونغ إيل توفي السبت بسبب الإجهاد في العمل بدنيا وذهنيا ، وأن تشريح الجثة أكد سبب الوفاة.
وقالت الوكالة ان جونج أون هو الوريث الكبير للقضية الثورية للاكتفاء الذاتي وهو زعيم بارز لحزبنا وجيشنا وشعبنا.
وكان كيم اصيب بجلطة دماغية في 2008 ولكنه شفي على ما يبدو ، وكانت كوريا الشمالية قد بدأت عملية انتقال السلطة لنجله كيم جونج اون الذي يعتقد انه في اواخر العشرينات.
وجدير بالذكر ان كيم جونغ إيل حكم بلاده الشيوعية الفقيرة منذ وفاة والده كيم إيل سانغ عام 1994.
وقد ذكرت وكالة الأنباء في بيانها أن كيم جونغ وون كان على رأس قائمة أسماء المسؤولين في اللجنة المشرفة على وضع الاستعدادات لتشييع الجنازة، مما يشير إلى ترأسه للجنة.
وعقب إعلان الوفاة تم إعلان حالة التأهب القصوى في صفوف الجيش الكوري الجنوبي، حسبما ذكرت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية التي أضافت أن البيت الأزرق الرئاسي دعا إلى اجتماع طارئ لمجلس الأمن القومي.
وجاء في البيان الذي قرأه مذيع متشح بالسواد إن كيم جونغ إيل توفي السبت بسبب الإجهاد في العمل بدنيا وذهنيا ، وأن تشريح الجثة أكد سبب الوفاة.
وقالت الوكالة ان جونج أون هو الوريث الكبير للقضية الثورية للاكتفاء الذاتي وهو زعيم بارز لحزبنا وجيشنا وشعبنا.
وكان كيم اصيب بجلطة دماغية في 2008 ولكنه شفي على ما يبدو ، وكانت كوريا الشمالية قد بدأت عملية انتقال السلطة لنجله كيم جونج اون الذي يعتقد انه في اواخر العشرينات.
وجدير بالذكر ان كيم جونغ إيل حكم بلاده الشيوعية الفقيرة منذ وفاة والده كيم إيل سانغ عام 1994.
وقد ذكرت وكالة الأنباء في بيانها أن كيم جونغ وون كان على رأس قائمة أسماء المسؤولين في اللجنة المشرفة على وضع الاستعدادات لتشييع الجنازة، مما يشير إلى ترأسه للجنة.
اخبارمصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق