أعلن حافظ أبو سعدة المحامى بالنقض قبول محكمة النقض العسكرية الطعن المقدم في الحكم الصادر ضد عادل الجزار أحد القيادات الاسلامية وإعادة محاكمته.
وكان ابو سعدة - طبقا لبيان صادر عنه الجمعة - قد تقدم بطعن في الحكم الصادر بسجن الجزار لمدة ثلاث سنوات وترافع عنه أمام محكمة النقض العسكري حيث اصدرت المحكمة قرارها السابق الذكر.
يذكر أن عادل الجزار أحد القيادات الإسلامية تم احتجازه في معسكر جوانتانامو و ترجع وقائع القبض على الجزار لعام 2000عندما سافر إلى باكستان لتدريس القرآن الكريم وبعد أحداث 11 سبتمبر 2001 و الحرب على أفغانستان تطوع للذهاب الى أفغانستان مع الهلال الأحمر لمساعدة اللاجئين الا انه أصيب في قصف جوي أمريكي وقضى شهر في مستشفى باكستاني قبل أن يتم القبض عليه من قبل الجيش الامريكي وتم ترحيله الى احد السجون التابعة للولايات المتحدة في قندهار بأفغانستان على الرغم من عدم استكمال علاجه.وظل فى السجن لمدة أحد عشر يوما وبعد ذلك تم ترحيله إلى معتقل غوانتنامو ونظرا لعدم تلقيه أي عناية طبية تأزمت حالته الصحية واصابته غرغرينا فى احدى ساقيه مما استلزم بترها وظل عادل فتوح الجزار ثماني سنوات حتى عام 2010 عندما أطلق سراحه من معتقل جوانتانامو لكنه لم يحصل على حريته مباشرة.
وبعد أن تم الافراج عنه من جوانتانامو تم ترحيله إلى سلوفاكيا و تم اعتقاله هناك أكثر من ستة أشهر في احدى مراكز احتجاز المهاجرين.
وفي يوليو 2011 وصل الجزار إلى مطار القاهرة على متن الخطوط الجوية النمساوية ، وعلى كرسى متحرك وأنهى إجرءات وصوله مستخدما وثيقة سفر سلوفاكية ..واعتقلته سلطات المطار لدى وصوله لأنه مطلوب لتنفيذ حكم بالسجن ثلاث سنوات فى القضية رقم 24/2001 جنايات عسكرية، المسماة بقضية تنظيم الوعد.
وكان ابو سعدة - طبقا لبيان صادر عنه الجمعة - قد تقدم بطعن في الحكم الصادر بسجن الجزار لمدة ثلاث سنوات وترافع عنه أمام محكمة النقض العسكري حيث اصدرت المحكمة قرارها السابق الذكر.
يذكر أن عادل الجزار أحد القيادات الإسلامية تم احتجازه في معسكر جوانتانامو و ترجع وقائع القبض على الجزار لعام 2000عندما سافر إلى باكستان لتدريس القرآن الكريم وبعد أحداث 11 سبتمبر 2001 و الحرب على أفغانستان تطوع للذهاب الى أفغانستان مع الهلال الأحمر لمساعدة اللاجئين الا انه أصيب في قصف جوي أمريكي وقضى شهر في مستشفى باكستاني قبل أن يتم القبض عليه من قبل الجيش الامريكي وتم ترحيله الى احد السجون التابعة للولايات المتحدة في قندهار بأفغانستان على الرغم من عدم استكمال علاجه.وظل فى السجن لمدة أحد عشر يوما وبعد ذلك تم ترحيله إلى معتقل غوانتنامو ونظرا لعدم تلقيه أي عناية طبية تأزمت حالته الصحية واصابته غرغرينا فى احدى ساقيه مما استلزم بترها وظل عادل فتوح الجزار ثماني سنوات حتى عام 2010 عندما أطلق سراحه من معتقل جوانتانامو لكنه لم يحصل على حريته مباشرة.
وبعد أن تم الافراج عنه من جوانتانامو تم ترحيله إلى سلوفاكيا و تم اعتقاله هناك أكثر من ستة أشهر في احدى مراكز احتجاز المهاجرين.
وفي يوليو 2011 وصل الجزار إلى مطار القاهرة على متن الخطوط الجوية النمساوية ، وعلى كرسى متحرك وأنهى إجرءات وصوله مستخدما وثيقة سفر سلوفاكية ..واعتقلته سلطات المطار لدى وصوله لأنه مطلوب لتنفيذ حكم بالسجن ثلاث سنوات فى القضية رقم 24/2001 جنايات عسكرية، المسماة بقضية تنظيم الوعد.
المصدر : ايجى نيوز
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق