حقق الفيلم المصري (الخروج من القاهرة) إقبالا كبيرا من الممثلين والمخرجين والجمهور الأسباني، الذي صفق للفيلم أكثر من خمس دقائق بعد العرض.
وقال المخرج هشام عيسوي - فى تصريح صحفي - "إن الفيلم تعبير عن الحياة فى القاهرة المعاصرة, ويسلط الضوء على حبيبين تعاندهما الأقدار بسبب المحظورات الاجتماعية والثقافية التى تثقل كاهل سكان المدينة على اختلاف أطيافهم".
وتدور القصة حول "أمل إسكندر" فتاة قبطية فى الثامنة عشرة من العمر وتعيش فى بشتيل فى ضواحى القاهرة المعدومة, وينوى حبيبها المسلم "طارق" أن يغادر مصر على متن قارب شراعى إلى إيطاليا, حين تخبره أنها حامل منه, يخيرها بين أن تغادرالبلاد معه أو تجهض حملها, لكنها ترفض الخيارين كليهما رغم حبها الشديد له، فتنهار حياة أمل وتجد نفسها فى عالم تسوده الجريمة والرذيلة.
وأضاف "أن التصوير تم بدون موافقة الراقبة حيث رفضت الرقابة الفيلم واتهمت الفيلم بالإساءة إلى الديانة المسيحية رغم أن أحداث الفيلم قاسية ولكن موجودة في المجتمع المصري", مشيرا إلى أنه يحاول أن يضع يديه على المشكلة لحلها, لافتا إلى أن الفيلم لم يعرض حتى الآن في مصر رغم قيام الثورة.
وقال المخرج هشام عيسوي - فى تصريح صحفي - "إن الفيلم تعبير عن الحياة فى القاهرة المعاصرة, ويسلط الضوء على حبيبين تعاندهما الأقدار بسبب المحظورات الاجتماعية والثقافية التى تثقل كاهل سكان المدينة على اختلاف أطيافهم".
وتدور القصة حول "أمل إسكندر" فتاة قبطية فى الثامنة عشرة من العمر وتعيش فى بشتيل فى ضواحى القاهرة المعدومة, وينوى حبيبها المسلم "طارق" أن يغادر مصر على متن قارب شراعى إلى إيطاليا, حين تخبره أنها حامل منه, يخيرها بين أن تغادرالبلاد معه أو تجهض حملها, لكنها ترفض الخيارين كليهما رغم حبها الشديد له، فتنهار حياة أمل وتجد نفسها فى عالم تسوده الجريمة والرذيلة.
وأضاف "أن التصوير تم بدون موافقة الراقبة حيث رفضت الرقابة الفيلم واتهمت الفيلم بالإساءة إلى الديانة المسيحية رغم أن أحداث الفيلم قاسية ولكن موجودة في المجتمع المصري", مشيرا إلى أنه يحاول أن يضع يديه على المشكلة لحلها, لافتا إلى أن الفيلم لم يعرض حتى الآن في مصر رغم قيام الثورة.
المصدر : اخبار مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق