ذكر تقرير إخبارى أنه تم إطلاق سراح الممثلة الإيرانية مرضية وفامهر المحكومة عليها بتسعين جلدة وبالسَجن لمدة عام للدور الذى لعبته في عمل سينمائي عن الفنانين في إيران.
وذكر الموقع التابع للمعارضة أن الحكم صدر بحق وفامهر قبل أسبوعين بعدما أدت الدور الرئيسي في فيلم "طهراني للبيع" وهو عمل يتناول قصة ممثلة مسرح في طهران منعت من العمل وتحاول تحقيق أحلامها من خلال الزواج من مواطن إيراني - أسترالي.
ألغت محكمة الاستئناف العقوبة الصادرة بحق وفامهر وأطلق سراحها بعد قضائها حوالي أربعة أشهر في سجن قرجك ورامين جنوبي العاصمة طهران - حسبما أفاد موقع "روزأونلاين" الإلكتروني.وقالت وفامهر: "لم أعتقد مطلقا أني سأعتقل وأسجن لأدائي دورًا في فيلم.. لقد منحتني هذه التجربة فهمًا أعمق بكثير لمعنى كلمة الحرية.. لم أفعل أي شيء غير قانوني أو غير إسلامي حيث حصل الفيلم على التصاريح اللازمة".
فى حين قالت السلطات الإيرانية إن عرض الفيلم الذي أخرجته الإيرانية - الإسترالية كراناز موسوي كان مخالفا للقوانين.
غير أن بعض الخبراء يقولون إن ذلك من شأنه تعريض شركات التوزيع والإنتاج والمخرجين والممثلين للعقاب.. وأضافوا: إن السلطات لم تجد كبش فداء سوى الممثلة لأن الفيلم وجد طريقه للسوق السوداء في إيران دون مشاركة شركة توزيع رسمية ولأن شركة الإنتاج وكذلك المخرجة من استراليا..
وآثار القبض على وفامهر احتجاجات دولية إذ دعت كاثرين أشتون الممثلة العليا للشؤون الخارجية والأمنية بالاتحاد الأوروبي الحكومة الإيرانية لإطلاق سراحها.**
وذكر الموقع التابع للمعارضة أن الحكم صدر بحق وفامهر قبل أسبوعين بعدما أدت الدور الرئيسي في فيلم "طهراني للبيع" وهو عمل يتناول قصة ممثلة مسرح في طهران منعت من العمل وتحاول تحقيق أحلامها من خلال الزواج من مواطن إيراني - أسترالي.
ألغت محكمة الاستئناف العقوبة الصادرة بحق وفامهر وأطلق سراحها بعد قضائها حوالي أربعة أشهر في سجن قرجك ورامين جنوبي العاصمة طهران - حسبما أفاد موقع "روزأونلاين" الإلكتروني.وقالت وفامهر: "لم أعتقد مطلقا أني سأعتقل وأسجن لأدائي دورًا في فيلم.. لقد منحتني هذه التجربة فهمًا أعمق بكثير لمعنى كلمة الحرية.. لم أفعل أي شيء غير قانوني أو غير إسلامي حيث حصل الفيلم على التصاريح اللازمة".
فى حين قالت السلطات الإيرانية إن عرض الفيلم الذي أخرجته الإيرانية - الإسترالية كراناز موسوي كان مخالفا للقوانين.
غير أن بعض الخبراء يقولون إن ذلك من شأنه تعريض شركات التوزيع والإنتاج والمخرجين والممثلين للعقاب.. وأضافوا: إن السلطات لم تجد كبش فداء سوى الممثلة لأن الفيلم وجد طريقه للسوق السوداء في إيران دون مشاركة شركة توزيع رسمية ولأن شركة الإنتاج وكذلك المخرجة من استراليا..
وآثار القبض على وفامهر احتجاجات دولية إذ دعت كاثرين أشتون الممثلة العليا للشؤون الخارجية والأمنية بالاتحاد الأوروبي الحكومة الإيرانية لإطلاق سراحها.**
المصدر : ايجى نيوز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق