زودا العدو بمعلومات عن مواقع لحزب الله
أفاد مصدر قضائي أن قاضي التحقيق العسكري في لبنان طلب الاربعاء عقوبة الاعدام للبنانيين متهمين بالتعامل مع إسرائيل وتزويدها بمعلومات عن مواقع لحزب الله.
كما طلب قاضي التحقيق العسكري سميح الحاج لمتهم ثالث عقوبة الاشغال الشاقة المؤقتة بتهمة الاتصال بعملاء العدو بعد حرب تموز 2006 والتعامل معهم بحسب القرار الاتهامي.
وبحسب القرار الاتهامي كان احد المتهمين الاولين مسئولا امنيا في ميليشيا العقيد انطوان لحد سابقا التي تم حلها في العام الفين بعد الانسحاب الاسرائيلي من جنوب لبنان. وسيحاكم غيابيا لانه موجود حاليا في اسرائيل.
اما الثاني فهو موقوف منذ يونيو/ حزيران في اطار حملة اعتقال مشبوهين في لبنان. وسيحاكم الثلاثة امام المحكمة العسكرية.وكانت محكمة عسكرية حكمت الخميس باعدام ضابط صف سابق في قوى الامن الداخلي اللبنانية بعدما أدانته بالتعامل مع اسرائيل وبضلوعه في اغتيال اثنين من قادة حركة الجهاد الاسلامي في لبنان.
ونص الحكم الذي اصدرته المحكمة العسكرية الدائمة على ادانة محمود قاسم رافع (63 عاما) العضو السابق في قوى الامن الداخلي بالتعامل مع العدو الاسرائيلي والتجسس لحسابه بين عامي 1993 و2006 السنة التي اعتقل فيها.
أفاد مصدر قضائي أن قاضي التحقيق العسكري في لبنان طلب الاربعاء عقوبة الاعدام للبنانيين متهمين بالتعامل مع إسرائيل وتزويدها بمعلومات عن مواقع لحزب الله.
كما طلب قاضي التحقيق العسكري سميح الحاج لمتهم ثالث عقوبة الاشغال الشاقة المؤقتة بتهمة الاتصال بعملاء العدو بعد حرب تموز 2006 والتعامل معهم بحسب القرار الاتهامي.
وبحسب القرار الاتهامي كان احد المتهمين الاولين مسئولا امنيا في ميليشيا العقيد انطوان لحد سابقا التي تم حلها في العام الفين بعد الانسحاب الاسرائيلي من جنوب لبنان. وسيحاكم غيابيا لانه موجود حاليا في اسرائيل.
اما الثاني فهو موقوف منذ يونيو/ حزيران في اطار حملة اعتقال مشبوهين في لبنان. وسيحاكم الثلاثة امام المحكمة العسكرية.وكانت محكمة عسكرية حكمت الخميس باعدام ضابط صف سابق في قوى الامن الداخلي اللبنانية بعدما أدانته بالتعامل مع اسرائيل وبضلوعه في اغتيال اثنين من قادة حركة الجهاد الاسلامي في لبنان.
ونص الحكم الذي اصدرته المحكمة العسكرية الدائمة على ادانة محمود قاسم رافع (63 عاما) العضو السابق في قوى الامن الداخلي بالتعامل مع العدو الاسرائيلي والتجسس لحسابه بين عامي 1993 و2006 السنة التي اعتقل فيها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق