خلال الاحتفالات بالعيد الوطني للثقافة
منح الرئيس التونسي زين العابدين الفنانة السينمائية التونسية هند صبري "الوسام الوطني للاستحقاق في قطاع الثقافة" من الدرجة الأولى خلال احتفال بلاده بالعيد الوطني للثقافة ، الذى يعتبر من أرفع الأوسمة التي تمنحها مؤسسة الرئاسة التونسية في عيد الثقافة .
كما أعلن الرئيس التونسى عام 2010 "سنة السينما" ، وأوصى سلطات بلاده بـ"النهوض" بقطاع السينما " إبداعا وتمويلا وإنتاجا وتوزيعا" .
ووصفت هند صبرى تكريم الرئيس التونسي لها بأنه "مهم جدا لأن أصعب تكريم يناله الفرد يكون في بلاده" وشكرت بن علي ، على "ثقته في الجيل الجديد من السينمائيين التونسيين الذين يحاولون التعريف باسم تونس في الخارج".
وقد أعربت الفنانة السينمائية المقيمة في مصر عن أسفها البالغ للتراجع الكبير الذي شهدته صناعة السينما التونسية خلال السنوات الخمس الأخيرة ، وأشارت إلى أن الإنتاج السينمائي التونسي " قل وافتقر" كما ونوعا خلال هذه الفترة.
في الوقت نفسه أشادت الممثلة التونسية الجمعة ، بمبادرة الرئيس التونسي زين العابدين بإعلان عام 2010 "سنة السينما" في تونس.
وكان بن علي قد دعا إلى تطوير الشراكة مع المستثمرين في القطاع الخاص لانشاء جيل جديد من دور العرض السينمائي متعددة القاعات " توفر لروادها أكثر ما يمكن من الخدمات التثقيفية والترفيهية".
وأشادت صبري 30عاما الجمعة بالقرارات التي أعلنها بن علي والتي ستصب في صالح قطاع السينما في تونس ، وقالت إنها ستخوض العام المقبل تجربة الإنتاج السينمائي في بلادها "لحاجة تونس إليها" رافضة الكشف عن مزيد من التفاصيل.
وأكدت حاجة القطاع إلى كثير من "التركيز" خلال السنوات المقبلة من أجل "العودة إلى إنتاج نوعية الأفلام التي كانت موجودة منذ حوالي 10 سنوات".
يجدر الاشارة الى أن هند صبري بدأت مشوارها السينمائي في تونس ولفتت إليها الأنظاربعد مشاركتها في بطولة فيلم "صمت القصور"فى 1994.
وحققت الفنانة التونسية شهرة في مصر ، ثم في العالم العربي منذ تحولها سنة2001 إلى القاهرة وقيامها خلال نفس العام ببطولة فيلم "مذكرات مراهقة"للمخرجة المصرية الشهيرة إيناس الدغيدي
منح الرئيس التونسي زين العابدين الفنانة السينمائية التونسية هند صبري "الوسام الوطني للاستحقاق في قطاع الثقافة" من الدرجة الأولى خلال احتفال بلاده بالعيد الوطني للثقافة ، الذى يعتبر من أرفع الأوسمة التي تمنحها مؤسسة الرئاسة التونسية في عيد الثقافة .
كما أعلن الرئيس التونسى عام 2010 "سنة السينما" ، وأوصى سلطات بلاده بـ"النهوض" بقطاع السينما " إبداعا وتمويلا وإنتاجا وتوزيعا" .
ووصفت هند صبرى تكريم الرئيس التونسي لها بأنه "مهم جدا لأن أصعب تكريم يناله الفرد يكون في بلاده" وشكرت بن علي ، على "ثقته في الجيل الجديد من السينمائيين التونسيين الذين يحاولون التعريف باسم تونس في الخارج".
وقد أعربت الفنانة السينمائية المقيمة في مصر عن أسفها البالغ للتراجع الكبير الذي شهدته صناعة السينما التونسية خلال السنوات الخمس الأخيرة ، وأشارت إلى أن الإنتاج السينمائي التونسي " قل وافتقر" كما ونوعا خلال هذه الفترة.
في الوقت نفسه أشادت الممثلة التونسية الجمعة ، بمبادرة الرئيس التونسي زين العابدين بإعلان عام 2010 "سنة السينما" في تونس.
وكان بن علي قد دعا إلى تطوير الشراكة مع المستثمرين في القطاع الخاص لانشاء جيل جديد من دور العرض السينمائي متعددة القاعات " توفر لروادها أكثر ما يمكن من الخدمات التثقيفية والترفيهية".
وأشادت صبري 30عاما الجمعة بالقرارات التي أعلنها بن علي والتي ستصب في صالح قطاع السينما في تونس ، وقالت إنها ستخوض العام المقبل تجربة الإنتاج السينمائي في بلادها "لحاجة تونس إليها" رافضة الكشف عن مزيد من التفاصيل.
وأكدت حاجة القطاع إلى كثير من "التركيز" خلال السنوات المقبلة من أجل "العودة إلى إنتاج نوعية الأفلام التي كانت موجودة منذ حوالي 10 سنوات".
يجدر الاشارة الى أن هند صبري بدأت مشوارها السينمائي في تونس ولفتت إليها الأنظاربعد مشاركتها في بطولة فيلم "صمت القصور"فى 1994.
وحققت الفنانة التونسية شهرة في مصر ، ثم في العالم العربي منذ تحولها سنة2001 إلى القاهرة وقيامها خلال نفس العام ببطولة فيلم "مذكرات مراهقة"للمخرجة المصرية الشهيرة إيناس الدغيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق