غداة توقيع اتفاق لوقف إطلاق النار
صرح الرئيس السوداني عمر حسن البشير لانصاره أن الحرب في دارفور انتهت فيما أعلن عن الافراج عن 57 متمردا من متمردي دارفور بعد يوم واحد من توقيع اتفاق لوقف اطلاق النار واتفاق سلام تمهيدي مع بعض المتمردين.
وقال البشير في اجتماع حاشد في عاصمة ولاية شمال دارفور إن الازمة في دارفور انتهت الان والحرب في دارفور انتهت الان داعيا الى بدء خوض الحرب من أجل التنمية.
واتفق البشير الثلاثاء في العاصمة القطرية الدوحة على وقف مؤقت لاطلاق النار مع متمردي حركة العدل والمساواة، ووقع على اتفاق يلزم السودان بالتوصل الى اتفاق سلام نهائي مع المتمردين بحلول 15 مارس/ آذار.
ورفضت جماعات أخرى للمتمردين في درافور الاتفاق، وجاء الاتفاق بعد عام تقريبا من اخر اتفاق لوقف اطلاق النار بين الخرطوم وحركة العدل والمساواة والذي قال المتمردون انه انهار بعد يوم واحد فقط من توقيعه.
وأعلنت حكومة البشير الاربعاء عن الافراج عن 57 من مقاتلي حركة العدل والمساواة وهو نصف عدد أعضاء الحركة المسجونين في الخرطوم للاشتباه في ضلوعهم في هجوم الحركة على العاصمة الخرطوم في عام 2008.
وكان السودان وعد بالافراج عن المتمردين في اطار الاتفاق الجديد مع العدل والمساواة.
صرح الرئيس السوداني عمر حسن البشير لانصاره أن الحرب في دارفور انتهت فيما أعلن عن الافراج عن 57 متمردا من متمردي دارفور بعد يوم واحد من توقيع اتفاق لوقف اطلاق النار واتفاق سلام تمهيدي مع بعض المتمردين.
وقال البشير في اجتماع حاشد في عاصمة ولاية شمال دارفور إن الازمة في دارفور انتهت الان والحرب في دارفور انتهت الان داعيا الى بدء خوض الحرب من أجل التنمية.
واتفق البشير الثلاثاء في العاصمة القطرية الدوحة على وقف مؤقت لاطلاق النار مع متمردي حركة العدل والمساواة، ووقع على اتفاق يلزم السودان بالتوصل الى اتفاق سلام نهائي مع المتمردين بحلول 15 مارس/ آذار.
ورفضت جماعات أخرى للمتمردين في درافور الاتفاق، وجاء الاتفاق بعد عام تقريبا من اخر اتفاق لوقف اطلاق النار بين الخرطوم وحركة العدل والمساواة والذي قال المتمردون انه انهار بعد يوم واحد فقط من توقيعه.
وأعلنت حكومة البشير الاربعاء عن الافراج عن 57 من مقاتلي حركة العدل والمساواة وهو نصف عدد أعضاء الحركة المسجونين في الخرطوم للاشتباه في ضلوعهم في هجوم الحركة على العاصمة الخرطوم في عام 2008.
وكان السودان وعد بالافراج عن المتمردين في اطار الاتفاق الجديد مع العدل والمساواة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق