حجاج الذى أكد لـ "اليوم السابع" منذ أن قطع رحلته فى شرق أسيا وعاد مع أحداث بورسعيد، أن الحصول على توقيع البابا يأتى على رأس أولوياته، لم يكن يعرف أن القدر يمهله ليصبح آخر من يحصل على توقيع البابا شنودة.
ويقول حجاج عبر الفيديو: "كل التعازى للأخوة المسيحيين والأخوة المسلمين والمصريين فى جميع أنحاء العالم فى وفاة قداسة البابا شنودة الثالث، واعتزازى به الشديد لتأييده لى ولرحلاتى حول العالم لرفع العلم المصرى، وهذا التأييد جاء عن طريق استقباله لى رغم مرضه الشديد لتوقيعه بنفسه على العلم المصرى الذى أسافر به حول العالم".
ويقول حجاج لـ "اليوم السابع": "على الرغم من أننى قابلته مرة واحدة فقط، إلا أن مقابلته كانت لها تأثير كبير على وخصوصا بعد أن دعا لى أن ينير الله طريقى وخطواطى فى مشوارى الطويل حول العالم، وهو ما رفع روحى المعنوية بدرجة كبيرة جدا وبالتأكيد سأظل أذكره وأفتقده".
الجدير بالذكر، أن أحمد حجاج الشهير بحجاجوفيتش هو أول من يزور 150 مدينه فى 80 دولة حول العالم رافعا علم بلاده وداعيا للسلام والحب بين العالم.
اليوم السابع
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق