دعت المنسقة العليا للسياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون الرئيس السوري بشار الأسد إلى التنحي عن السلطة..ودعت المجتمع الدولى إلى ممارسة الضغوط على نظام الأسد.
وعلى عكس ما صرحت به كاثرين آشتون, رأى وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف - عقب المباحثات التى أجراها مع أشتون فى العاصمة الروسية موسكو - إن القوى الخارجية تحاول تصعيد الموقف في سوريا بهدف تبرير تدخلها فى الشأن السورى.
وأشار لافروف إلى إيجابية تعامل المجتمع الدولي مع الوضع فى اليمن والتى ستتيح توفير مناخ هادىء من أجل انتقال سلمى للسلطة فى البلاد..ودعا إلى تطبيق هذا المفهوم فى التعامل مع الشأن السورى.
وحول الوضع فى إيران , أعلن وزير الخارجية الروسى رفض موسكو التام للجوء المجتمع الدولي إلى حل القضية النووية الإيرانية بالقوة العسكرية ..معربا عن أمله فى أن يصادق مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية على القرار الذي أعدته "سداسية" الوسطاء الخاصة بإيران - والتى تتضم الدول الخمس دائمة العضوية فى مجلس الأمن وهى الولايات المتحدة وبريطانيا وروسيا والصين بالإضافة إلى ألمانيا - حيث طالب القرار إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية على حد سواء بالتعاون السلمى المشترك لإنهاء الأزمة.
جدير بالذكر أن إيران تواجه مؤخرا ضغوط مكثفة من قبل القوى الغربية خاصة الولايات المتحدة وإسرائيل بشأن قيامها بتطوير برنامجها النووى حيث تتهم هذه الدول طهران بسعيها لامتلاك أسلحة نووية غير أن الحكومة الإيرانية قد نفت مرارا ومازالت تنفى هذه المزاعم مؤكدة أن تطوير برنامجها النووى له أهداف سلمية فقط .
وعلى عكس ما صرحت به كاثرين آشتون, رأى وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف - عقب المباحثات التى أجراها مع أشتون فى العاصمة الروسية موسكو - إن القوى الخارجية تحاول تصعيد الموقف في سوريا بهدف تبرير تدخلها فى الشأن السورى.
وأشار لافروف إلى إيجابية تعامل المجتمع الدولي مع الوضع فى اليمن والتى ستتيح توفير مناخ هادىء من أجل انتقال سلمى للسلطة فى البلاد..ودعا إلى تطبيق هذا المفهوم فى التعامل مع الشأن السورى.
وحول الوضع فى إيران , أعلن وزير الخارجية الروسى رفض موسكو التام للجوء المجتمع الدولي إلى حل القضية النووية الإيرانية بالقوة العسكرية ..معربا عن أمله فى أن يصادق مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية على القرار الذي أعدته "سداسية" الوسطاء الخاصة بإيران - والتى تتضم الدول الخمس دائمة العضوية فى مجلس الأمن وهى الولايات المتحدة وبريطانيا وروسيا والصين بالإضافة إلى ألمانيا - حيث طالب القرار إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية على حد سواء بالتعاون السلمى المشترك لإنهاء الأزمة.
جدير بالذكر أن إيران تواجه مؤخرا ضغوط مكثفة من قبل القوى الغربية خاصة الولايات المتحدة وإسرائيل بشأن قيامها بتطوير برنامجها النووى حيث تتهم هذه الدول طهران بسعيها لامتلاك أسلحة نووية غير أن الحكومة الإيرانية قد نفت مرارا ومازالت تنفى هذه المزاعم مؤكدة أن تطوير برنامجها النووى له أهداف سلمية فقط .
المصدر: ايجى نيوز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق