استعدادًا لذكرى شهداء 25 يناير وفى أول ذكرى لها يجهز الفنان التشكيلى الشاب أحمد قاعود جدارية عملاقة عبارة عن رسم زيتى لبورتريهات الشهداء مع شريط أسفل البورتريه لأحداث ومشاهد الثورة منذ اندلاعها وحتى النهاية، مع رسم الخلفية عبارة عن خطوط تدل على الانطلاق والحرية وحمام طائر.
وقالت جريدة البيان إن الجدارية التى انتهى قاعود منها تقريبًا يبلغ طولها نحو 50 مترًا وارتفاعها 80 سنتيمترًا، وهى عبارة عن "42 جزءًا" منفصلة، ولكنها متصلة بالرسم وسيتم تركيبها معًا لتصبح الجدارية قطعة واحدة، مشيرًا إلى أنه سيسجلها خلال أيام بموسوعة جنيس كأطول لوحة؛ حيث إن أطول لوحة تم تسجيلها بالموسوعة كانت حوالى 37 مترا.
الفكرة راودته بعد الثورة؛ لذا بدأ العمل بها منذ أبريل الماضى وانتهى منها منذ أيام قليلة، وسيكون أول عرض لها - حسب تأكيده - فى التحرير، تزامنًا مع الذكرى الأولى للثورة، ثم ينتقل بها إلي كل الميادين التى سقط على أرضها هؤلاء الأبطال ومنها إلى كل البلاد العربية التى سعت إلى نيل حريتها على أن تكون تونس الملهمة هى البداية ثم ليبيا وسوريا واليمن والبحرين.*
المصدر: ايجى نيوز
وقالت جريدة البيان إن الجدارية التى انتهى قاعود منها تقريبًا يبلغ طولها نحو 50 مترًا وارتفاعها 80 سنتيمترًا، وهى عبارة عن "42 جزءًا" منفصلة، ولكنها متصلة بالرسم وسيتم تركيبها معًا لتصبح الجدارية قطعة واحدة، مشيرًا إلى أنه سيسجلها خلال أيام بموسوعة جنيس كأطول لوحة؛ حيث إن أطول لوحة تم تسجيلها بالموسوعة كانت حوالى 37 مترا.
الفكرة راودته بعد الثورة؛ لذا بدأ العمل بها منذ أبريل الماضى وانتهى منها منذ أيام قليلة، وسيكون أول عرض لها - حسب تأكيده - فى التحرير، تزامنًا مع الذكرى الأولى للثورة، ثم ينتقل بها إلي كل الميادين التى سقط على أرضها هؤلاء الأبطال ومنها إلى كل البلاد العربية التى سعت إلى نيل حريتها على أن تكون تونس الملهمة هى البداية ثم ليبيا وسوريا واليمن والبحرين.*
المصدر: ايجى نيوز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق