أكد الدكتور عبد الله الأشعل المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية على أن جمعة المطلب الواحد (18 نوفمبر 2011) أثبتت ان الشعب مصرٌ على الحرية الكاملة والعيش بشكل محترم، وأنه حريص على أن يأخذ حقه ويتسلم زمام الأمور في بلده، مشيرا إلى أن هذه الجمعة كانت تجديدا لثورة 25 يناير ورسالة للمجلس العسكري بأنه إذا لم يوفِ بوعوده والتزاماته نحو الشعب، وتحقيق المطالب التي أعلنتها كل القوى الشعبية والسياسية والحزبية، فإن المصريين قد تدربوا فيؤ جمعة اليوم على القيام بالثورة الثانية لتحقيق ما لم يتم تحقيقه من مطالب وأهداف الثورة.
وأضاف الأشعل- في تصريح خاص لأخبار مصر- أنه على المجلس العسكري أن يعي الرسالة التي وصلته اليوم، وأن يسارع في وضع جدول زمني لتسليم السلطة مدنيا في شهر أبريل، وأن يعلن عن جدول زمني لانتخابات الرئاسة؛ من ترشيح وتصويت وإعادة وإعلان النتائج وكافة التفاصيل.
واقترح الأشعل أن الحكومة التي يتم تكوينها بعد إنتخاب الرئيس بأن يقوم الشعب بانتخابها، ولا تكون بالاختيار من الرئيس وأعوانه كما كان يحدث من قبل.
وفيما يتعلق بالانتخابات البرلمانية القادمة، أعرب الأشعل عن أمله في أن تسير العملية الانتخابية بشكل طيب دونما أية تجاوزات، معربا عن ثقته في الشعب المصري، الذي يجب أن يقبل على عملية التصويت بشكل مكثف لتفويت الفرصة على اصحاب المصالح في الوصول لأهدافهم.
كما أكد على ضرورة أن يأخذ الشباب فرصتهم وأن يثبتوا كفاءتهم في تفعيل كامل لدورهم سواء في الترشح أو في التصويت وأيضا في حماية صناديق الاقتراع والحفاظ على أمن وسلامة العملية الانتخابية.
وأبدى الأشعل إستياءه من تلكؤ الجهات المعنية؛ سواء المجلس العسكري أو الحكومة، فيما يتعلق بعملية تصويت المصريين بالخارج، من إعلان التفاصيل والاليات التي ستتم بها عملية التصويت سواء من خلال الموقع الإلكتروني المخصص لذلك، والذي وردت شكاوى من بعض الدول بعدم كفاءته، وأيضا من ناحية الإشراف القضائي على ذلك من عدمه، مشيرا إلى أن هذا التخبط والتباطوء أظهرنا للعالم بشكل سيء.
وأضاف الأشعل- في تصريح خاص لأخبار مصر- أنه على المجلس العسكري أن يعي الرسالة التي وصلته اليوم، وأن يسارع في وضع جدول زمني لتسليم السلطة مدنيا في شهر أبريل، وأن يعلن عن جدول زمني لانتخابات الرئاسة؛ من ترشيح وتصويت وإعادة وإعلان النتائج وكافة التفاصيل.
واقترح الأشعل أن الحكومة التي يتم تكوينها بعد إنتخاب الرئيس بأن يقوم الشعب بانتخابها، ولا تكون بالاختيار من الرئيس وأعوانه كما كان يحدث من قبل.
وفيما يتعلق بالانتخابات البرلمانية القادمة، أعرب الأشعل عن أمله في أن تسير العملية الانتخابية بشكل طيب دونما أية تجاوزات، معربا عن ثقته في الشعب المصري، الذي يجب أن يقبل على عملية التصويت بشكل مكثف لتفويت الفرصة على اصحاب المصالح في الوصول لأهدافهم.
كما أكد على ضرورة أن يأخذ الشباب فرصتهم وأن يثبتوا كفاءتهم في تفعيل كامل لدورهم سواء في الترشح أو في التصويت وأيضا في حماية صناديق الاقتراع والحفاظ على أمن وسلامة العملية الانتخابية.
وأبدى الأشعل إستياءه من تلكؤ الجهات المعنية؛ سواء المجلس العسكري أو الحكومة، فيما يتعلق بعملية تصويت المصريين بالخارج، من إعلان التفاصيل والاليات التي ستتم بها عملية التصويت سواء من خلال الموقع الإلكتروني المخصص لذلك، والذي وردت شكاوى من بعض الدول بعدم كفاءته، وأيضا من ناحية الإشراف القضائي على ذلك من عدمه، مشيرا إلى أن هذا التخبط والتباطوء أظهرنا للعالم بشكل سيء.
المصدر: اخبار مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق