لقى العرض الجماهيري الأول للفيلم القصير"لأن كلمتك بتفرق" الذي تقدمه مؤسسة ضد التمييز نجاحا كبيرا حيث تضاعف عدد الحضور الذين اعربوا عن سعادتهم به.
وقد قامت مؤسسة ضد التمييز بعرض الفيلم بمركز شباب الجزيرة بعد ان ابدت إدارة المركز ممثلة فى أ / فاتن سعيد الخولى و أ / عبد النبى فوزى التعاون الكبير لتنفيذ النشاط فى شكل ابتكارى للعرض الذي قدم على حمام السباحة كسهرة رمضانية شبابية
وتدور الفكرة من خلال 3 قصص قصيرة ،الاولى ترفض الاحكام المطلقة من بعض أفراد المجتمع حتى ولو كان اساسها النية الطيبة ،حيث ان الكلمة تفرق فى تلقيها وترجمتها وهذا يتجلى فى القصة الاولى التى ترفض معاكسة الفتيات ، فيما تحث القصة الثانية على التسامح والاخاء بين الاديان وتقر بأن الفطرة الانسانية الطيبة هى جوهر الانسان المصرى والتى تجلت فى اطفال فى سن الربيع تجمعهم المحبة والبراءة والكلمة الطيبة .
أما القصة الثالثة فتدفع إلى تبنى ثقافة المشاركة السياسية والمجتمعية دون تمييز، واختيار الافضل حسب معيار الكفاءة دون الاعتبار لاختلاف النوع، ويتجلى ذلك من خلال قصة لسيدة ترغب في ان تخوض الانتخابات ويحبطها عدد من اطياف المجتمع سواء كانوا نساء او رجال مثقفين اوغير مثقفين .
واستقبل الشباب الفيلم بقبول واهتمام كبيرين حيث تجاوز الحضور 100 علما بأن كان مقرر الحضور ل50 شاب وفتاة.
وقالت رئيس المؤسسة عبير سليمان ان التجاوب والتفاعل كان مدهشا "جميعهم تحمسوا لابداء ارائهم كتابيا " وأضافت ان الحلقة النقاشية التي تلت عرض الفيلم اثبتت وعي الشباب بمشكلات مجتمعهم وقالت: "شباب مصر بخير.. ان الجيل الجديد اكثر قدرة على الاستجابة والتفهم العقلانى والمنطقى وهذا يعطى لنا أمل كبير ان مصر سترتقى بسلوكها وبوحدتها وبممارستها".
وقد قامت مؤسسة ضد التمييز بعرض الفيلم بمركز شباب الجزيرة بعد ان ابدت إدارة المركز ممثلة فى أ / فاتن سعيد الخولى و أ / عبد النبى فوزى التعاون الكبير لتنفيذ النشاط فى شكل ابتكارى للعرض الذي قدم على حمام السباحة كسهرة رمضانية شبابية
وتدور الفكرة من خلال 3 قصص قصيرة ،الاولى ترفض الاحكام المطلقة من بعض أفراد المجتمع حتى ولو كان اساسها النية الطيبة ،حيث ان الكلمة تفرق فى تلقيها وترجمتها وهذا يتجلى فى القصة الاولى التى ترفض معاكسة الفتيات ، فيما تحث القصة الثانية على التسامح والاخاء بين الاديان وتقر بأن الفطرة الانسانية الطيبة هى جوهر الانسان المصرى والتى تجلت فى اطفال فى سن الربيع تجمعهم المحبة والبراءة والكلمة الطيبة .
أما القصة الثالثة فتدفع إلى تبنى ثقافة المشاركة السياسية والمجتمعية دون تمييز، واختيار الافضل حسب معيار الكفاءة دون الاعتبار لاختلاف النوع، ويتجلى ذلك من خلال قصة لسيدة ترغب في ان تخوض الانتخابات ويحبطها عدد من اطياف المجتمع سواء كانوا نساء او رجال مثقفين اوغير مثقفين .
واستقبل الشباب الفيلم بقبول واهتمام كبيرين حيث تجاوز الحضور 100 علما بأن كان مقرر الحضور ل50 شاب وفتاة.
وقالت رئيس المؤسسة عبير سليمان ان التجاوب والتفاعل كان مدهشا "جميعهم تحمسوا لابداء ارائهم كتابيا " وأضافت ان الحلقة النقاشية التي تلت عرض الفيلم اثبتت وعي الشباب بمشكلات مجتمعهم وقالت: "شباب مصر بخير.. ان الجيل الجديد اكثر قدرة على الاستجابة والتفهم العقلانى والمنطقى وهذا يعطى لنا أمل كبير ان مصر سترتقى بسلوكها وبوحدتها وبممارستها".
المصدر: اخبار مصر
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق