أطلق عدد من النشطاء على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" حملة تحت عنوان "إرمي زبالتك قدام الحي"؛ وذلك ردًا على عدم توفير الحي في كل مدينة لصناديق القمامة في الشوارع.
وأوضح أصحاب هذه الحملة أن القمامة أصبحت تغطى شوارع القاهرة وتمنعنا من رؤية معالم الأماكن خاصة مع عدم وجود وسائل للتخلص من هذه القمامة ولم يعد أحد من مسئولى الحى مهتمًا بالتخلص منها أو على الأقل وضع حاويات لهذه القمامة.
وكتب المسئولون عن الحملة "أنا من حقي أحلم ومن حقي أنفذ حلمي ومن حقي أعيش في بيئة نظيفة خصوصًا لو بدفع فلوس النظافة دي إلي جانب الضرايب".
ومن المنتظر أن تبدأ الحملة مع أول شهر سبتمبر على أن تنتهى فى شهر ديسمبر بعد اقتراح البعض بأن تكون بداية الحملة في العيد قائلين: "الزبالة في العيد هتكون فيها رنجة وروائح كريهة مما يجعل الحي يشعر بالمعاناة التي نشعر بها".
ويعد الهدف الأساسى من الحملة هو مناشدة المسئولين بالقيام بدورهم للتخلص من القمامة وتنظيف الشوارع، فمنذ فترة طويلة ولا يوجد اهتمام من قبل مسئولى الأحياء نحو المناطق العشوائية وتقديم الخدمات الخاصة بها، وهو ما اضطر الشباب للقيام بهذه الحملة خاصة والدولة تأخذ ثمن تنظيف الشوارع عن طريق رسوم النظافة التى يدفعها المواطنون والمضافة إلى فاتورة الكهرباء، وهو ما جعلهم يتساءلون عن كيفية دفعنا ثمن الخدمة بالرغم من عدم الحصول عليها..!؟**
وأوضح أصحاب هذه الحملة أن القمامة أصبحت تغطى شوارع القاهرة وتمنعنا من رؤية معالم الأماكن خاصة مع عدم وجود وسائل للتخلص من هذه القمامة ولم يعد أحد من مسئولى الحى مهتمًا بالتخلص منها أو على الأقل وضع حاويات لهذه القمامة.
وكتب المسئولون عن الحملة "أنا من حقي أحلم ومن حقي أنفذ حلمي ومن حقي أعيش في بيئة نظيفة خصوصًا لو بدفع فلوس النظافة دي إلي جانب الضرايب".
ومن المنتظر أن تبدأ الحملة مع أول شهر سبتمبر على أن تنتهى فى شهر ديسمبر بعد اقتراح البعض بأن تكون بداية الحملة في العيد قائلين: "الزبالة في العيد هتكون فيها رنجة وروائح كريهة مما يجعل الحي يشعر بالمعاناة التي نشعر بها".
ويعد الهدف الأساسى من الحملة هو مناشدة المسئولين بالقيام بدورهم للتخلص من القمامة وتنظيف الشوارع، فمنذ فترة طويلة ولا يوجد اهتمام من قبل مسئولى الأحياء نحو المناطق العشوائية وتقديم الخدمات الخاصة بها، وهو ما اضطر الشباب للقيام بهذه الحملة خاصة والدولة تأخذ ثمن تنظيف الشوارع عن طريق رسوم النظافة التى يدفعها المواطنون والمضافة إلى فاتورة الكهرباء، وهو ما جعلهم يتساءلون عن كيفية دفعنا ثمن الخدمة بالرغم من عدم الحصول عليها..!؟**
المصدر : ايجى نيوز
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق