بسبب تزايد التهديدات بعمليات إنتقامية
أغلقت إسرائيل أربع بعثات دبلوماسية مؤقتا في إجراء قال مصدر أمني إنه ربما يتعلق بالذكرى السنوية لاغتيال اثنين من المقاتلين اللبنانيين.وقال مسؤول بوزارة الخارجية الإسرائيلية إن إغلاق البعثات يأتى فى ضوء حالة الاستنفار الأمني في السفارات والقنصليات الإسرائيلية.
ولم تحدد الحكومة الإسرائيلية البعثات التي أغلقت لكنها قالت إن تحذيرات أمنية قد صدرت في ثماني دول هي مصر وتركيا وأذربيجان وجورجيا وساحل العاج ومالي وموريتانيا وفنزويلا مشيرة الى أنه قد تم رصد أحداث غير عادية في الآونة الاخيرة حول بضع بعثات إسرائيلية في الخارج.
وربط مصدر أمني بين هذا الإجراء ومذكرة أصدرها مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو في الحادى عشر من شهر فبراير الحالى أشار فيها الى أن هناك تهديد متزايد من هجمات إرهابية ضد أهداف إسرائيلية ويهودية في الخارج.
وجاء في المذكرة أن حزب الله يحيي ذكرى مقتل عباس موسوي أحد قادته في هجوم بطائرة هليكوبتر إسرائيلية عام 1992 والقائد العسكري عماد مغنية الذي قتل في تفجير سيارة ملغومة في دمشق عام 2008 حيث ألقى حزب الله باللوم على عملاء إسرائيليين في الهجوم الأخير وتعهد بالانتقام من إسرائيل.
أغلقت إسرائيل أربع بعثات دبلوماسية مؤقتا في إجراء قال مصدر أمني إنه ربما يتعلق بالذكرى السنوية لاغتيال اثنين من المقاتلين اللبنانيين.وقال مسؤول بوزارة الخارجية الإسرائيلية إن إغلاق البعثات يأتى فى ضوء حالة الاستنفار الأمني في السفارات والقنصليات الإسرائيلية.
ولم تحدد الحكومة الإسرائيلية البعثات التي أغلقت لكنها قالت إن تحذيرات أمنية قد صدرت في ثماني دول هي مصر وتركيا وأذربيجان وجورجيا وساحل العاج ومالي وموريتانيا وفنزويلا مشيرة الى أنه قد تم رصد أحداث غير عادية في الآونة الاخيرة حول بضع بعثات إسرائيلية في الخارج.
وربط مصدر أمني بين هذا الإجراء ومذكرة أصدرها مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو في الحادى عشر من شهر فبراير الحالى أشار فيها الى أن هناك تهديد متزايد من هجمات إرهابية ضد أهداف إسرائيلية ويهودية في الخارج.
وجاء في المذكرة أن حزب الله يحيي ذكرى مقتل عباس موسوي أحد قادته في هجوم بطائرة هليكوبتر إسرائيلية عام 1992 والقائد العسكري عماد مغنية الذي قتل في تفجير سيارة ملغومة في دمشق عام 2008 حيث ألقى حزب الله باللوم على عملاء إسرائيليين في الهجوم الأخير وتعهد بالانتقام من إسرائيل.
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق