قال ان اللاعب يتدرب حاليا مع ميدلسبره
صرح حسام وصفى، والد أحمد حسام "ميدو" لاعب نادى ميدلسبره الإنجليزى، بأنه لا توجد مفاوضات بين اللاعب ومسئولى نادى الزمالك، من أجل انضمام اللاعب للزمالك، على سبيل الإعارة 6 أشهر، خاصة أن ميدو يرفض تماما فكرة العوده لمصر فى هذا التوقيت، بعد انتهاء إعارة اللاعب لنادى أياكس الهولندى وعودته إلى صفوف ميدلسبره.
واضاف وصفى فى تصريحات نقلتها بوابة الاهرام أن ميدو يتدرب الآن مع ميدلسبره،وهو لاعب بالفريق سينتهى عقده بنهاية الموسم ومستعد للمشاركة مع الفريق الذى يلعب فى الدرجة الأولى فى إنجلترا، وهناك تفكير فى أكثر من عرض من أندية أوروبية بعد موافقة مسئولى ميدلسبره، وإذا لم يحدث ذلك فإنه مستمر مع فريقه إلى نهاية الموسم، حيث ينتهى عقده، وبعد ذلك سيكون حرا فى الانتقال إلى أى ناد داخل أوروبا.
وأشار والد اللاعب ـ الذى كان يقيم معه فى إنجلترا وعاد إلى القاهره ـ إلى أن ميدو فخور بانتمائه لنادى الزمالك، ولكن العودة إليه غير واردة، ولن يفكر فيها واللاعب يريد العودة إلى مستواه العالى من خلال الانضمام إلى أحد الأندية الأوروبية الكبيرة، بعد سوء التوفيق الذى لازمه خلال الفترة الماضية، فعندما انضم إلى أياكس وبدأ فى التألق تم تغيير المدرب، وجاء دي بور الذى لا يؤمن باختيارات المدرب السايق للفريق مارتن يول، وابتعد ميدو عن التشكيل، مما جعله ينهى إعارته ويعود إلى ميدلسبره.
واضاف وصفى فى تصريحات نقلتها بوابة الاهرام أن ميدو يتدرب الآن مع ميدلسبره،وهو لاعب بالفريق سينتهى عقده بنهاية الموسم ومستعد للمشاركة مع الفريق الذى يلعب فى الدرجة الأولى فى إنجلترا، وهناك تفكير فى أكثر من عرض من أندية أوروبية بعد موافقة مسئولى ميدلسبره، وإذا لم يحدث ذلك فإنه مستمر مع فريقه إلى نهاية الموسم، حيث ينتهى عقده، وبعد ذلك سيكون حرا فى الانتقال إلى أى ناد داخل أوروبا.
وأشار والد اللاعب ـ الذى كان يقيم معه فى إنجلترا وعاد إلى القاهره ـ إلى أن ميدو فخور بانتمائه لنادى الزمالك، ولكن العودة إليه غير واردة، ولن يفكر فيها واللاعب يريد العودة إلى مستواه العالى من خلال الانضمام إلى أحد الأندية الأوروبية الكبيرة، بعد سوء التوفيق الذى لازمه خلال الفترة الماضية، فعندما انضم إلى أياكس وبدأ فى التألق تم تغيير المدرب، وجاء دي بور الذى لا يؤمن باختيارات المدرب السايق للفريق مارتن يول، وابتعد ميدو عن التشكيل، مما جعله ينهى إعارته ويعود إلى ميدلسبره.
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق