في دراسة أكاديمية عن المرأة العاملة في المناصب الرفيعة أنها تريد أن تكون عاملة( ملء هدومها)
وفي نفس الوقت أما ناجحة لعدد من الأطفال. الدراسة كانت بإشراف د. كاترين حكيم, تقول في الدراسة إن المرأة تستطيع أن تفي بما عليها من واجبات, ولكن عندما يكون لها طفل تتغير حياتها العملية تماما, فهي تريد أن تكون أما ترعي طفلها بتربيته وتعليمه وصحته وحياته الاجتماعية والمدرسية. هنا فقط لا تستطيع المرأة أن تكون الاثنين معا: العاملة المتفوقة والأم الناجحة. بعد الطفل تتوقف كل طموحات المرأة في أن تنافس الرجل وأن تتفوق عليه. ولكن تفاجأ بأنها لا تستطيع أن تقوم بأي أعمال أخري إذا أرادت أن يزيد دخلها وأن تستقل عن الرجل. هنا تبرز الفوارق العملية والمالية.وفي دراسة د. كاترين بجامعة جلاسجو أنها تابعت أسلوب حياة عدد من كبار موظفي الدولة من السيدات. فوجدت أن نسبة الطلاق مرتفعة. أي أن هناك خلافا حادا بين المرأة وزوجها والسبب هو الأطفال.. هو يريد ولكنها لا تستطيع. أو هي تريد.ويكون الحل هو أن يكون لها أولاد.. غالبا ولد واحد. وعلي المرأة العاملة أن تدفع الثمن. والثمن هو أن تنزل عن كثير من طموحاتها في أن تساوي الرجل وأن تسبقه وتظل أما ناجحة لطفل سعيد!ووجدت د. كاترين مشكلة حادة عند المرأة العاملة إذا وقع الانفصال بينها وبين زوجها. وكان لابد أن تقوم بأعمال إضافية لكي تنفق علي بيتها وطفلها. وغالبا لا تستطيع أن تكون العاملة المتفوقة والأم المثالية. حالات نادرة أدت بالأم إلي قتل أطفالها ونفسها أيضا. والسبب عجزها أن تكون كما كانت تحلم.وخلاصة بحث د. كاترين حكيم من جامعة جلاسجو الإنجليزية: أيتها المرأة لن تستطيعي؟!
وفي نفس الوقت أما ناجحة لعدد من الأطفال. الدراسة كانت بإشراف د. كاترين حكيم, تقول في الدراسة إن المرأة تستطيع أن تفي بما عليها من واجبات, ولكن عندما يكون لها طفل تتغير حياتها العملية تماما, فهي تريد أن تكون أما ترعي طفلها بتربيته وتعليمه وصحته وحياته الاجتماعية والمدرسية. هنا فقط لا تستطيع المرأة أن تكون الاثنين معا: العاملة المتفوقة والأم الناجحة. بعد الطفل تتوقف كل طموحات المرأة في أن تنافس الرجل وأن تتفوق عليه. ولكن تفاجأ بأنها لا تستطيع أن تقوم بأي أعمال أخري إذا أرادت أن يزيد دخلها وأن تستقل عن الرجل. هنا تبرز الفوارق العملية والمالية.وفي دراسة د. كاترين بجامعة جلاسجو أنها تابعت أسلوب حياة عدد من كبار موظفي الدولة من السيدات. فوجدت أن نسبة الطلاق مرتفعة. أي أن هناك خلافا حادا بين المرأة وزوجها والسبب هو الأطفال.. هو يريد ولكنها لا تستطيع. أو هي تريد.ويكون الحل هو أن يكون لها أولاد.. غالبا ولد واحد. وعلي المرأة العاملة أن تدفع الثمن. والثمن هو أن تنزل عن كثير من طموحاتها في أن تساوي الرجل وأن تسبقه وتظل أما ناجحة لطفل سعيد!ووجدت د. كاترين مشكلة حادة عند المرأة العاملة إذا وقع الانفصال بينها وبين زوجها. وكان لابد أن تقوم بأعمال إضافية لكي تنفق علي بيتها وطفلها. وغالبا لا تستطيع أن تكون العاملة المتفوقة والأم المثالية. حالات نادرة أدت بالأم إلي قتل أطفالها ونفسها أيضا. والسبب عجزها أن تكون كما كانت تحلم.وخلاصة بحث د. كاترين حكيم من جامعة جلاسجو الإنجليزية: أيتها المرأة لن تستطيعي؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق