تعرض حسام البدري المدير الفني للأهلي السابق لوصلة تقطيع من جانب عدد من لاعبي الأهلي في حضور مانويل جوزيه المدير الفني العائد, الذي التزم الصمت تاركا أذنيه لتعليقات اللاعبين الذين حملوا البدري المسئولية كاملة وراء تراجع أداء الفريق
وقاد الحملة لاعبون كبار في خط الدفاع والوسط والهجوم في محاولة للنيل من البدري, حملت في طياتها جانبا من التهكم والسخرية في أثناء فترة قيادته للفريق, خاصة النواحي الفنية.واستمع جوزيه لشكوي اللاعبين وفتح لهم قلبه لمعرفة حجم معاناتهم, والأسباب الحقيقية وراء تراجع الأداء, إلا أنه لم يعلق من قريب أو بعيد علي شكاوي اللاعبين مكتفيا بالابتسامة فقط.وراح لاعبو الأهلي يعددون الأخطاء التي وقع فيها الجهاز الفني بقيادة البدري بصورة ما كان يجب أن تصدر من لاعبين كبار دافع عنهم البدري وحاول حمايتهم وتحمل الكثير منهم, إلا أن عودة جوزيه أعطتهم الشجاعة في الحديث عن أخطاء البدري الفنية, متناسين كيف قاد الفريق في ظروف صعبة عندما نالت الإصابات من العناصر الأساسية, ناهيك عن الإرهاق والإجهاد اللذين طالا الفريق من جراء اللعب المتواصل, بخلاف عدم دعم الفريق بلاعبين مميزين خاصة في خط الهجوم.ويعتبر كثير من لاعبي الأهلي أن عودة جوزيه هي طوق النجاة للفريق وللجماهير لعودة زمن الانتصارات لكونه يحمل العصا السحرية لتحويل مؤشر الفريق من الهابط إلي الصاعد.وقاد جوزيه تدريبات الفريق استعدادا لاستئناف الدوري بعد نهاية دورة حوض النيل بمواجهة مصر المقاصة في ختام الدور الأول لمسابقة الدوري.ويلعب الأهلي مباراة ودية أمام السكة الحديد الاثنين المقبل في أولي تجارب الفريق تحت قيادة مانويل.وسيطرت حالة من الدلع علي تدريبات الفريق التي تبادل خلالها اللاعبون القفشات حتي إن محمد شوقي قام بحمل بركات ملقيا به علي الأرض وسط ضحكات اللاعبين وجوزيه وبدرو المدرب العام الذي كان يدير التقسيمة بعد نهاية التدريب.وظل الأرجنتيني أوسكار خارج الخطوط في انتظار شراء الأجهزة اللازمة للبدء في عمله وهي التي سيقوم من خلالها بتسجيل التدريبات وتحليل أداء اللاعبين وتحركاتهم وجهدهم المبذول, بالإضافة إلي تسجيل المباريات الرسمية وتحليل أداء اللاعبين.ولا يعرف حتي الآن تكلفة الأجهزة التي سيحتاجها الأرجنتيني أوسكار, وهل سيحضرها معه أم سيطلب من إدارة النادي شراءها في الوقت الحالي.؟وعلي صعيد آخر أثار فشل صفقة التعاقد مع المالي مهاجم الإفريقي التونسي محمد تراوري تساؤلات عديدة حول حقيقة التصريحات التي أطلقها القائمون علي الفريق, خاصة أن سفر المهندس عدلي القيعي إلي تونس كان من أجل توقيع العقود فقط بعدما تم الإعلان أن كل شيء جاهز للتوفيع, لكن للأسف وبعد إشاعة خبر الفوز بالصفقة, إلا أن اللاعب وسيون السويسري كان لهما رأي آخر في توجيه وجهته من مصر إلي ليبيا محطة مؤقتة علي أن يغادر إلي سويسرا في الصيف المقبل.وضع فشل الصفقة الفريق في مأزق حرج بعد الاستغناء عن غدار, ولم يبق أمام القيعي سوي النيجيري بنتلي المحترف في جرين لاند النرويجي, إلا أن بنتلي لا يلعب في مركز المهاجم الصريح, لكنه يجيد اللعب تحت رأس الحربة ويميل للعب بقدمه اليسري, وبالإضافة إلي بنتلي هناك مهاجم آخر من غانا غير معلوم حتي الآن.ومن ناحية أخري ظهر عماد متعب مهاجم الفريق في التدريبات الأساسية أمس لأول مرة منذ غيابه عن الملاعب في الأشهر الأربعة الماضية في ظل معاناة مع آلام عضلات الظهر.وشارك متعب في التدريب كاملا وكان معه محمد فضل العائد هو الآخر من الإصابة.ويعول جوزيه كثيرا علي استرداد متعب لحالتيه الفنية والبدنية لقيادة هجوم الفريق مستقبلا بعدما تراجع أداء خط الهجوم في ظل كثرة الإصابات التي طالت فضل ومن قبله أسامة حسني وفرانسيس.
الاهرام
وقاد الحملة لاعبون كبار في خط الدفاع والوسط والهجوم في محاولة للنيل من البدري, حملت في طياتها جانبا من التهكم والسخرية في أثناء فترة قيادته للفريق, خاصة النواحي الفنية.واستمع جوزيه لشكوي اللاعبين وفتح لهم قلبه لمعرفة حجم معاناتهم, والأسباب الحقيقية وراء تراجع الأداء, إلا أنه لم يعلق من قريب أو بعيد علي شكاوي اللاعبين مكتفيا بالابتسامة فقط.وراح لاعبو الأهلي يعددون الأخطاء التي وقع فيها الجهاز الفني بقيادة البدري بصورة ما كان يجب أن تصدر من لاعبين كبار دافع عنهم البدري وحاول حمايتهم وتحمل الكثير منهم, إلا أن عودة جوزيه أعطتهم الشجاعة في الحديث عن أخطاء البدري الفنية, متناسين كيف قاد الفريق في ظروف صعبة عندما نالت الإصابات من العناصر الأساسية, ناهيك عن الإرهاق والإجهاد اللذين طالا الفريق من جراء اللعب المتواصل, بخلاف عدم دعم الفريق بلاعبين مميزين خاصة في خط الهجوم.ويعتبر كثير من لاعبي الأهلي أن عودة جوزيه هي طوق النجاة للفريق وللجماهير لعودة زمن الانتصارات لكونه يحمل العصا السحرية لتحويل مؤشر الفريق من الهابط إلي الصاعد.وقاد جوزيه تدريبات الفريق استعدادا لاستئناف الدوري بعد نهاية دورة حوض النيل بمواجهة مصر المقاصة في ختام الدور الأول لمسابقة الدوري.ويلعب الأهلي مباراة ودية أمام السكة الحديد الاثنين المقبل في أولي تجارب الفريق تحت قيادة مانويل.وسيطرت حالة من الدلع علي تدريبات الفريق التي تبادل خلالها اللاعبون القفشات حتي إن محمد شوقي قام بحمل بركات ملقيا به علي الأرض وسط ضحكات اللاعبين وجوزيه وبدرو المدرب العام الذي كان يدير التقسيمة بعد نهاية التدريب.وظل الأرجنتيني أوسكار خارج الخطوط في انتظار شراء الأجهزة اللازمة للبدء في عمله وهي التي سيقوم من خلالها بتسجيل التدريبات وتحليل أداء اللاعبين وتحركاتهم وجهدهم المبذول, بالإضافة إلي تسجيل المباريات الرسمية وتحليل أداء اللاعبين.ولا يعرف حتي الآن تكلفة الأجهزة التي سيحتاجها الأرجنتيني أوسكار, وهل سيحضرها معه أم سيطلب من إدارة النادي شراءها في الوقت الحالي.؟وعلي صعيد آخر أثار فشل صفقة التعاقد مع المالي مهاجم الإفريقي التونسي محمد تراوري تساؤلات عديدة حول حقيقة التصريحات التي أطلقها القائمون علي الفريق, خاصة أن سفر المهندس عدلي القيعي إلي تونس كان من أجل توقيع العقود فقط بعدما تم الإعلان أن كل شيء جاهز للتوفيع, لكن للأسف وبعد إشاعة خبر الفوز بالصفقة, إلا أن اللاعب وسيون السويسري كان لهما رأي آخر في توجيه وجهته من مصر إلي ليبيا محطة مؤقتة علي أن يغادر إلي سويسرا في الصيف المقبل.وضع فشل الصفقة الفريق في مأزق حرج بعد الاستغناء عن غدار, ولم يبق أمام القيعي سوي النيجيري بنتلي المحترف في جرين لاند النرويجي, إلا أن بنتلي لا يلعب في مركز المهاجم الصريح, لكنه يجيد اللعب تحت رأس الحربة ويميل للعب بقدمه اليسري, وبالإضافة إلي بنتلي هناك مهاجم آخر من غانا غير معلوم حتي الآن.ومن ناحية أخري ظهر عماد متعب مهاجم الفريق في التدريبات الأساسية أمس لأول مرة منذ غيابه عن الملاعب في الأشهر الأربعة الماضية في ظل معاناة مع آلام عضلات الظهر.وشارك متعب في التدريب كاملا وكان معه محمد فضل العائد هو الآخر من الإصابة.ويعول جوزيه كثيرا علي استرداد متعب لحالتيه الفنية والبدنية لقيادة هجوم الفريق مستقبلا بعدما تراجع أداء خط الهجوم في ظل كثرة الإصابات التي طالت فضل ومن قبله أسامة حسني وفرانسيس.
الاهرام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق