فجر أعضاء منتديات الفنان تامر حسني مشكلة جديدة، عندا أعلنوا غضبهم على النجم أحمد حلمي الذي استعان في فيلمه الجديد بلبل الحيران بشخصية سبق أن قدمها نجمهم المحبوب تامر حسني على غلاف مجلة زووم، وهي الشخصية التي يؤديها حلمي في الفيلم.مما دفع مجلة "زووم" لمطالبة أحمد حلمي، بالاعتذار عن تجسيده لشخصية "بلبل" في فيلم "بلبل حيران"، بنفس الملامح الشكلية والاسم الذي ظهر به تامر حسني، في عدد نوفمبر 2009 من المجلة.
وفي تصريح لنهى سعيد أحد صحفيي مجلة "زووم"، والتي شاركت في عمل الفكرة على الغلاف في نوفمبر 2009، مع المطرب تامر حسني، في تصريح لجريدو "وشوشة" : "اتفقنا مع تامر حسني على تصويره بشكل مختلف على غلاف المجلة، ورحب جدا بهذه الفكرة، وقام باستضافتنا في منزله، وابتكر وقتها رئيس تحرير المجلة محمود المصري، ومدير التحرير عمرو النادي، شخصية (بلبل)، وبعد لمسات الماكياج، تحول تامر إلى بلبل". وأضافت: "وبناء على "اللوك" الذي ظهر به تامر، أقمنا ورشة سيناريو لتخرج المجلة في شكل سيناريو لفيلم "بلبل"، وحقق هذا العدد نجاحا كبيرا، ورغم أن تامر غضب جدا من الموضوع في بادئ الأمر، وظن أننا قمنا بتشويه صورته، تفهم بعد أن قرأ المجلة، أن الفكرة قائمة على الفانتازيا الصحفية، وقام موقعه الرسمي بتدعيم الحملة".وتابعت نهى : "إلى أن فوجئنا بحلمي وفريق عمله يستخدمون نفس شكل شخصية بلبل، ونفس اسمه، في فيلم "بلبل حيران"، دون التنويه أو الاستئذان، وهو ما يلزم اعتذارا من حلمي لأصحاب هذا الحق".
وفي تصريح لنهى سعيد أحد صحفيي مجلة "زووم"، والتي شاركت في عمل الفكرة على الغلاف في نوفمبر 2009، مع المطرب تامر حسني، في تصريح لجريدو "وشوشة" : "اتفقنا مع تامر حسني على تصويره بشكل مختلف على غلاف المجلة، ورحب جدا بهذه الفكرة، وقام باستضافتنا في منزله، وابتكر وقتها رئيس تحرير المجلة محمود المصري، ومدير التحرير عمرو النادي، شخصية (بلبل)، وبعد لمسات الماكياج، تحول تامر إلى بلبل". وأضافت: "وبناء على "اللوك" الذي ظهر به تامر، أقمنا ورشة سيناريو لتخرج المجلة في شكل سيناريو لفيلم "بلبل"، وحقق هذا العدد نجاحا كبيرا، ورغم أن تامر غضب جدا من الموضوع في بادئ الأمر، وظن أننا قمنا بتشويه صورته، تفهم بعد أن قرأ المجلة، أن الفكرة قائمة على الفانتازيا الصحفية، وقام موقعه الرسمي بتدعيم الحملة".وتابعت نهى : "إلى أن فوجئنا بحلمي وفريق عمله يستخدمون نفس شكل شخصية بلبل، ونفس اسمه، في فيلم "بلبل حيران"، دون التنويه أو الاستئذان، وهو ما يلزم اعتذارا من حلمي لأصحاب هذا الحق".
السينما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق