تراجعت أسعار الذهب في السوق المصرية جنيهين خلال الأسبوع الأخير من 2009 مسجلة إنخفاضا جديدا تسبب به إرتفاع سعر الدولار عالميا ومحليا. وتوقعات بانتعاش الطلب في 2010 مع تحسن الأوضاع الاقتصادية.
وكانت أسعار الذهب قد شهدت عدة إنخفاضات متواليه خلال الفترة الأخيرة إستقرت عندها الأسعار خلال تعاملات الأسبوع عند 1352 جنيها للجنيه الذهب و193 جنيها و15 قرشا للجرام عيار "24" و 169 جنيها للجرام عيار "21" و144 جنيها و85 قرشا للجرام عيار "18".
وبنهاية الأسبوع، انخفضت الأسعار مجددا ليتراجع الجنيه الذهب 16 جنيها مسجلا 1336 جنيها، كما إنخفض الجرام عيار "24" جنيهين ليصل إلى 190 جنيها و85 قرشا، وهو ما انسحب إلى الجرام عيار "21" ليصل 167 جنيها والجرام عيار "18" مسجلا 143 جنيها و15 قرشا.
وأرجع أحمد كاظم –صائغ- هبوط الأسعار محليا إلى التأثر بما يحدث في الأسواق العالمية فقد هبطت أوقية الذهب في البورصات العالمية الخميس من 1106 دولارات للأوقية إلى 1090 دولارا في الأوقية فقد إنخفضت الأسعار في السوق المحلى تبعا لذلك الإنخفاض".
وأضاف "كلما ارتفع سعر الدولار تضرر الذهب كما إنخفضت أسعار النفط كذلك بسبب إرتفاع الدولار".
وقال كاظم" منذ نحو شهرين وسوق الذهب المصرية يعانى من الكساد والزبائن قليلون جدا ومع ذلك فالتوقعات ل 2010 تبشر بالخير فهناك خبراء يتوقعون أن تنحسر الأزمة الاقتصادية بدأ من 2010 مما سيكون له أبلغ الأثر في تحسن الأسعار محليا وعالميا وعودة نسب الشراء إلى معدلاتها الطبيعية.
وكانت أسعار الذهب قد شهدت عدة إنخفاضات متواليه خلال الفترة الأخيرة إستقرت عندها الأسعار خلال تعاملات الأسبوع عند 1352 جنيها للجنيه الذهب و193 جنيها و15 قرشا للجرام عيار "24" و 169 جنيها للجرام عيار "21" و144 جنيها و85 قرشا للجرام عيار "18".
وبنهاية الأسبوع، انخفضت الأسعار مجددا ليتراجع الجنيه الذهب 16 جنيها مسجلا 1336 جنيها، كما إنخفض الجرام عيار "24" جنيهين ليصل إلى 190 جنيها و85 قرشا، وهو ما انسحب إلى الجرام عيار "21" ليصل 167 جنيها والجرام عيار "18" مسجلا 143 جنيها و15 قرشا.
وأرجع أحمد كاظم –صائغ- هبوط الأسعار محليا إلى التأثر بما يحدث في الأسواق العالمية فقد هبطت أوقية الذهب في البورصات العالمية الخميس من 1106 دولارات للأوقية إلى 1090 دولارا في الأوقية فقد إنخفضت الأسعار في السوق المحلى تبعا لذلك الإنخفاض".
وأضاف "كلما ارتفع سعر الدولار تضرر الذهب كما إنخفضت أسعار النفط كذلك بسبب إرتفاع الدولار".
وقال كاظم" منذ نحو شهرين وسوق الذهب المصرية يعانى من الكساد والزبائن قليلون جدا ومع ذلك فالتوقعات ل 2010 تبشر بالخير فهناك خبراء يتوقعون أن تنحسر الأزمة الاقتصادية بدأ من 2010 مما سيكون له أبلغ الأثر في تحسن الأسعار محليا وعالميا وعودة نسب الشراء إلى معدلاتها الطبيعية.
اخبار مصر - إيمان أنور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق