السبت، 9 يناير 2010

حسن يوسف : زوجتى شمس من نسل النبى أدريس


كشف الفنان حسن يوسف عن أحد أسرار زوجته الفنانة المعتزلة شمس البارودى والذى اختص به الموقع مشيرا إلى أن زوجته تنتمى إلى نسل النبى أدريس عليه السلام طبقا لشجرة العائلة التى تحتفظ بها جدتها.عن الأشراف ونقابتهم يقول: يسعدنى أن أكون من الأشراف ذرية الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم مشيرا إلى دور وفعالية النقابه لأنها ستقوم بعمليه ضبط وربط مسألة النسب لأن الكثيرين حاليا يقولون نحن منتسبون لسيدنا الحسن والحسين رضي الله عنهما ولهذا فوجود نقابه الأشراف سوف ينهي علي كل هذه الأقاويل ويمنع المدعين من الإدعاء بإدعاءات ليس لها أي أساس من الصحة كما أنها سوف تقضي علي الشائعات التي تقول أن هناك بعض الناس يقومون بدفع مبالغ للحصول علي الأنساب .عن سؤاله عما إذا كانت زوجته شمس البارودي تنتمي إلى نقابة الأشراف أم منتسبة إلى الشجرة النبوية المباركة يؤكد أنها فعلا منتسبة للنبي أدريس عليه السلام والشجرة الموجود بها النسب موجودة عند جدتها التي تعتبر الأكبر سنا في عائلة البارودي كما أن اّل البارودي كلهم منتسبون لشجرة سيدنا أدريس وبذلك فهو يعتبر نفسه متزوج من أهل سيدنا أدريس عليه السلام.يقول الفنان حسن يوسف: زوجتى شمس البارودى كانت تطلب من الله دائما إرتداء الحجاب فحقق لها؛ الله سبحانه وتعالي؛ أمنياتها فبعد عودتها من من الأراضي الحجازية عام 1982 حيث كانت تؤدي العمرة مع والدها إذا بها تفاجىء زوجها بقرار اعتزالها الفن وأرتداء الحجاب وروت له رؤيتها وكيف ألقي الله في روحها حقيقة التوحيد ونظرت إلي الكون بعين أخري غير ماكانت تراه من قبل.يضيف: حاربت شمس البارودي الكثير من الإغراءات المادية لدرجة أن المنتجين كان يعرضون عليها شيكات علي بياض للعودة إلي الفن مرة أخري رغم أنها كانت في قمة مجدها الفني في ذلك الوقت فأصرت على البعد عن الأضواء ورفضت كل الإغراءات التي عرضت عليها بعد أن أذاقها الله حلاوة الإيمان ونعمة التقرب إليه سبحانه وتعالي وعاهدت الله على عدم العودة إلي الفن مرة أخري وتفرغت للعبادة وقراءة القرآن وحفظه ودائما تقول أن التقرب إلي الله خير وأبقي من أي شيء أخر وتذكر زملائها وكل من تحبه وتعرفه بضرورة التفكير مليا في الأقوال والأفعال.بسؤاله عن الجديد الذي سوف يقدمه في الأيام المقبلة يشير إلي أنه يقرأ حاليا عدة أعمال وسوف يختار منها عمل جيد سوف يكون مفاجأه للجمهور.


الفن أون لاين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق