فى الصورة مجدى صابر
حددت مدينة الإنتاج الإعلامى يوم ١٠ يناير المقبل موعدا نهائيا لبدء تصوير مسلسل «ابن موت» الذى كتبه مجدى صابر ويخرجه سمير سيف، وذلك بعد فترة طويلة من التأجيلات امتدت لأكثر من عام، كما حجزت أحد بلاتوهات ستديو الأهرام لتصوير المشاهد الأولية من المسلسل، وسوف تتسلم البلاتوه يوم ٢٥ من ديسمبر الجارى لبناء الديكورات.
المسلسل إنتاج مباشر للمدينة، وتم رصد ميزانية مبدئية قدرها ٢٠ مليون جنيه، كما انتهت من تعاقدات فريق العمل بالكامل، وهم خالد النبوى وعلا غانم وهادى الجيار وآيتن عامر وهياتم ونشوى مصطفى وداليا إبراهيم وأحمد خليل وسميرة عبدالعزيز ومحمد نجاتى وفريدة سيف النصر.
يقول مجدى صابر مؤلف العمل: بعض الممثلين كانوا متعاقدين من قبل الثورة، والبعض الآخر تعاقد مؤخراً، وكان من المفترض بدء التصوير قبل يناير الماضى للعرض فى رمضان ٢٠١١، ولكن بعد قيام ثورة ٢٥ يناير المجيدة، وما تبعها من تدهور فى الأوضاع الأمنية كان من الصعب بدء التصوير، خاصة أن ٦٠% من مشاهد هذا العمل تتم تصويرها خارج البلاتوه، ولهذا السبب قررنا تأجيله للموسم التالى، والمشكلة أن الاضطرابات لاتزال موجودة بالشارع، ولكننا مضطرون لبدء العمل وسنبدأ بعدد من المشاهد الداخلية فى ستديو الأهرام، ثم نخرج للتصوير الخارجى، وربما فى ذلك الحين يكون الشارع أكثر هدوءا.
ويضيف: الميزانية قد تكون مرتفعة قليلا لعدة أسباب، أهمها أن هناك سفراً لإيطاليا لتصوير عدد من المشاهد يستغرق تصويرها أسبوعين، كما أن المشاهد الخارجية بشكل عام كثيرة فى القاهرة والإسكندرية والغردقة، والسبب الثالث أن التصوير سيكون بتقنيات سينمائية، لكن رغم كل هذا لا تعتبر الميزانية كبيرة مقارنة بأعمال القطاع الخاص التى تتعدى ميزانية بعضها ٤٠ مليون جنيه.
أشار المؤلف إلى أن أحداث العمل تدور خلال السنوات العشر من ٢٠٠٠ حتى ٢٠١٠، وأنه لم يرغب فى تغييرها للمرور على ثورة يناير فى ٢٠١١، موضحا: «أردت تسليط الضوء على مشاكل الشباب والإحباطات خلال تلك الفترة التى سبقت الثورة مباشرة، والمسلسل يدور فى إطار اجتماعى حول (حسن) الشاب المصرى الشهم الذى يواجه الكثير من الصعوبات فى مصر ويحاربه كثير من الفاسدين، حتى يقرر السفر خارج مصر ويبدأ رحلة الصعود فى عالم رجال الأعمال ثم يقرر بعد ذلك العودة إلى وطنه فى ثوب جديد».
حددت مدينة الإنتاج الإعلامى يوم ١٠ يناير المقبل موعدا نهائيا لبدء تصوير مسلسل «ابن موت» الذى كتبه مجدى صابر ويخرجه سمير سيف، وذلك بعد فترة طويلة من التأجيلات امتدت لأكثر من عام، كما حجزت أحد بلاتوهات ستديو الأهرام لتصوير المشاهد الأولية من المسلسل، وسوف تتسلم البلاتوه يوم ٢٥ من ديسمبر الجارى لبناء الديكورات.
المسلسل إنتاج مباشر للمدينة، وتم رصد ميزانية مبدئية قدرها ٢٠ مليون جنيه، كما انتهت من تعاقدات فريق العمل بالكامل، وهم خالد النبوى وعلا غانم وهادى الجيار وآيتن عامر وهياتم ونشوى مصطفى وداليا إبراهيم وأحمد خليل وسميرة عبدالعزيز ومحمد نجاتى وفريدة سيف النصر.
يقول مجدى صابر مؤلف العمل: بعض الممثلين كانوا متعاقدين من قبل الثورة، والبعض الآخر تعاقد مؤخراً، وكان من المفترض بدء التصوير قبل يناير الماضى للعرض فى رمضان ٢٠١١، ولكن بعد قيام ثورة ٢٥ يناير المجيدة، وما تبعها من تدهور فى الأوضاع الأمنية كان من الصعب بدء التصوير، خاصة أن ٦٠% من مشاهد هذا العمل تتم تصويرها خارج البلاتوه، ولهذا السبب قررنا تأجيله للموسم التالى، والمشكلة أن الاضطرابات لاتزال موجودة بالشارع، ولكننا مضطرون لبدء العمل وسنبدأ بعدد من المشاهد الداخلية فى ستديو الأهرام، ثم نخرج للتصوير الخارجى، وربما فى ذلك الحين يكون الشارع أكثر هدوءا.
ويضيف: الميزانية قد تكون مرتفعة قليلا لعدة أسباب، أهمها أن هناك سفراً لإيطاليا لتصوير عدد من المشاهد يستغرق تصويرها أسبوعين، كما أن المشاهد الخارجية بشكل عام كثيرة فى القاهرة والإسكندرية والغردقة، والسبب الثالث أن التصوير سيكون بتقنيات سينمائية، لكن رغم كل هذا لا تعتبر الميزانية كبيرة مقارنة بأعمال القطاع الخاص التى تتعدى ميزانية بعضها ٤٠ مليون جنيه.
أشار المؤلف إلى أن أحداث العمل تدور خلال السنوات العشر من ٢٠٠٠ حتى ٢٠١٠، وأنه لم يرغب فى تغييرها للمرور على ثورة يناير فى ٢٠١١، موضحا: «أردت تسليط الضوء على مشاكل الشباب والإحباطات خلال تلك الفترة التى سبقت الثورة مباشرة، والمسلسل يدور فى إطار اجتماعى حول (حسن) الشاب المصرى الشهم الذى يواجه الكثير من الصعوبات فى مصر ويحاربه كثير من الفاسدين، حتى يقرر السفر خارج مصر ويبدأ رحلة الصعود فى عالم رجال الأعمال ثم يقرر بعد ذلك العودة إلى وطنه فى ثوب جديد».
المصدر: المصري اليوم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق