قال الإعلامي أحمد شوبير ان مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" صبحوا يُحركون البلاد ويهاجمون ويمدحون من يشاءون ، وطالب شوبير في برنامجه الرياضى الفضائى اليومي أن يتجمع المثقفون الذين يرتادون موقع التواصل الاجتماعي خلف هدف واحد هو مصلحة مصر بدلاً من دعوات الاعتصام والمظاهرات التي اكتفي بها الجميع.
وأكد الإعلامي بقناة مودرن كورة فى تصريحات نقلها موقع جماهير الاهلى new.el-ahly.com أنه لا يغضب من السباب الذي يطاله من مستخدمي "فيس بوك" واتهامه بأنه كان ينافق مبارك وأبنائه بشرط أن تكون مصلحة مصر قبل المصالح الشخصية من جانب من يتطاولون عليه.
وأضاف "نعم كنت منتمي للحزب الوطني وكنت أقوم بالتعليق علي مباريات نجل الرئيس وكنت أجامله ، ولكن مصر كلها كانت تفعل ذلك ومنهم بعض الثوار الحاليين"، وقال حارس مرمي الأهلي السابق ان اغلب لثوار كان ينتمي للحزب الوطني وأمانة السياسات بالحزب والآن يمسكون بزمام الثورة ويتحدثون عن الثوار ، قائلا "المعارضين الحقيقيين للنظام السابق معروفين وعددهم لا يتجاوز عشرة أشخاص".وأوضح شوبير أنه لم يكن ضمن أقطاب المعارضة رغم آرائه الكثيرة المناهضة للنظام في بعض الأحيان ، وقال "لم أكن قطباً معارضاً ولكنني كنت أقول رأيي بصراحة ، ولم أركب موجة الثورة أو الثوار كما يفعل البعض".وقال "أحد أقطاب المعارضة الحاليين دعا لاعتصام أول أمس وطالب بفضه أمس! ، كيف أصدق أمثال هؤلاء ، وطالب بمحاكمة من قام بسحل الفتاة المصرية بعد معرفة الملابسات والظروف ولماذا ارتدت ملابسها دون غطاء داخلي وبعدها نحاكم من أقدم علي هذا الفعل".
وأكد الإعلامي بقناة مودرن كورة فى تصريحات نقلها موقع جماهير الاهلى new.el-ahly.com أنه لا يغضب من السباب الذي يطاله من مستخدمي "فيس بوك" واتهامه بأنه كان ينافق مبارك وأبنائه بشرط أن تكون مصلحة مصر قبل المصالح الشخصية من جانب من يتطاولون عليه.
وأضاف "نعم كنت منتمي للحزب الوطني وكنت أقوم بالتعليق علي مباريات نجل الرئيس وكنت أجامله ، ولكن مصر كلها كانت تفعل ذلك ومنهم بعض الثوار الحاليين"، وقال حارس مرمي الأهلي السابق ان اغلب لثوار كان ينتمي للحزب الوطني وأمانة السياسات بالحزب والآن يمسكون بزمام الثورة ويتحدثون عن الثوار ، قائلا "المعارضين الحقيقيين للنظام السابق معروفين وعددهم لا يتجاوز عشرة أشخاص".وأوضح شوبير أنه لم يكن ضمن أقطاب المعارضة رغم آرائه الكثيرة المناهضة للنظام في بعض الأحيان ، وقال "لم أكن قطباً معارضاً ولكنني كنت أقول رأيي بصراحة ، ولم أركب موجة الثورة أو الثوار كما يفعل البعض".وقال "أحد أقطاب المعارضة الحاليين دعا لاعتصام أول أمس وطالب بفضه أمس! ، كيف أصدق أمثال هؤلاء ، وطالب بمحاكمة من قام بسحل الفتاة المصرية بعد معرفة الملابسات والظروف ولماذا ارتدت ملابسها دون غطاء داخلي وبعدها نحاكم من أقدم علي هذا الفعل".
المصدر: اخبار مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق