تلقى حسن شحاتة المدير الفني لفريق الزمالك عرضا لتدريب المنتخب الكويتى، وذلك بعد الهزيمة التي تعرض لها الأزرق في لقاء نظيره اللبناني بهدف نظيف الجمعة في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2014 بالبرازيل.
وذكرت تقارير اعلامية صادرة الاحد ان العرض الكويتي يأتي بعد أن هدد "المعلم" بالرحيل في وقت قريب عن قيادة الزمالك في حال عدم الوصول لحل سريع لأزمته مع مجلس الإدارة بعد تأخر مستحقات اللاعبين ومطالبته بضرورة الإسراع في صرف مستحقات جميع اللاعبين خاصة أن هناك مجموعة كبيرة من اللاعبين لديهم التزامات مالية كثيرة مما يجعلهم في موقف صعب قانونيا في سداد الأقساط الخاصة بهم.
وقد أعرب الجهاز الفني للزمالك بقيادة شحاتة، عن أنه لن يستمر وسط هذه الأجواء المالية الصعبة، التي تؤثر على الجانب الفني للفريق في التدريبات والمباريات مما يؤكد صعوبة استكمال المشوار وتحقيق آمال الجماهير البيضاء.
يذكر أن عرض الاتحاد الكويتي لشحاتة جاء بعد التأكد من أنه لم يوقع على عقد رسمي مع مجلس الزمالك حتى الآن وهو ما يعطيه الحق في الرحيل عن القلعة البيضاء في أي وقت.
ويتمتع شحاتة بشعبية كبيرة في الخليج عموماً، وفي الكويت على وجه الخصوص، وذلك بعد احترافه في نادي كاظمة بعد اندلاع حرب يونيو 1967، حيث توقفت المسابقات المحلية في مصر وكان يلعب قبل ذلك في نادي الزمالك، ونال جائزة أفضل لاعب آسيوي، ليكون اللاعب الوحيد الذي يفوز بجائزة لاعب في قارة غير قارته الأصلية.
وذكرت تقارير اعلامية صادرة الاحد ان العرض الكويتي يأتي بعد أن هدد "المعلم" بالرحيل في وقت قريب عن قيادة الزمالك في حال عدم الوصول لحل سريع لأزمته مع مجلس الإدارة بعد تأخر مستحقات اللاعبين ومطالبته بضرورة الإسراع في صرف مستحقات جميع اللاعبين خاصة أن هناك مجموعة كبيرة من اللاعبين لديهم التزامات مالية كثيرة مما يجعلهم في موقف صعب قانونيا في سداد الأقساط الخاصة بهم.
وقد أعرب الجهاز الفني للزمالك بقيادة شحاتة، عن أنه لن يستمر وسط هذه الأجواء المالية الصعبة، التي تؤثر على الجانب الفني للفريق في التدريبات والمباريات مما يؤكد صعوبة استكمال المشوار وتحقيق آمال الجماهير البيضاء.
يذكر أن عرض الاتحاد الكويتي لشحاتة جاء بعد التأكد من أنه لم يوقع على عقد رسمي مع مجلس الزمالك حتى الآن وهو ما يعطيه الحق في الرحيل عن القلعة البيضاء في أي وقت.
ويتمتع شحاتة بشعبية كبيرة في الخليج عموماً، وفي الكويت على وجه الخصوص، وذلك بعد احترافه في نادي كاظمة بعد اندلاع حرب يونيو 1967، حيث توقفت المسابقات المحلية في مصر وكان يلعب قبل ذلك في نادي الزمالك، ونال جائزة أفضل لاعب آسيوي، ليكون اللاعب الوحيد الذي يفوز بجائزة لاعب في قارة غير قارته الأصلية.
المصدر: اخبار مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق