استضاف الإعلامي عمرو الليثي مساء الأربعاء فى برنامج 90 دقيقة على فضائية المحور، مناظرة بين كلا من عمرو حمزاوي و أسماء محفوظ، المرشحين فى انتخابات مجلس الشعب على دائرة مصر الجديدة للحديث .
وتحدث المرشحان عن الانتخابات وأسباب ترشحهما، و شكل المنافسة بينهما، وما سيقدمانه حال نجاحهما، كما تحدثا عن مصادر التمويل ووجها رسالة للشعب المصري خلال هذه المرحلة التاريخية .
وعن الغرض من الترشح، قال عمرو حمزاوي المرشح لمجلس الشعب عن دائرة مصر الجديدة، أنه يخوض الانتخابات لمحاولة بناء دائرة تصلح كنموذج للتنمية في الوطن كله، لاقتناعه بأن العمل المحلي هو الأساس الذي يقوم عليه بناء الوطن .
وتعهد بتقديم كشف سنوي بما تم انجازه خلال العام، وتواجده فى مكاتب مفتوحة، خلال ساعات محددة بشكل أسبوعي للاستماع لمشاكل الأهالي .
بينما تعهدت أسماء محفوظ، بانها ستهتم فى المقام الأول بتحقيق الأمان لكل مواطن ثم تحقيق الحرية علي كل المستويات سواء مستوي ديني او سياسي أو غير ذلك .
وفى سؤال عمرو حمزاوي لأسماء محفوظ عن أبرز المشاكل التي واجهتها خلال حملتها، قالت إن إساءة الإعلام لها ولزملاءها يظل أبرز المشاكل، مؤكدة أنها قدمت و6أبريل مستندات ضد أنفسهم، حتى يتخلصوا من ملاحقات الأمن، ولكن دون جدوي .
وتري أسماء محفوظ أن الهدف من الإساءة لشباب الثورة، هو الإساءة للثورة نفسها حتى يعلوا المواطن المصري يكره الثورة ويعود النظام السابق مرة أخري .
وسئلت أسماء محفوط، حمزاوي، عن سبب تغيبه عن مصر أثناء الثورة، ليرد قائلا '' سبب سفرى بعيدا عن مصر هو سبب أكاديمي بالمقام الأول ولكنى حرصت علي متابعة اخبار مصر والكتابة عنها دائما'' .
وعن مصادر التمويل، قال حمزاوي، أن مصدره هو عائلته فى المقام الأول، بالإضافة إلى تبرع رجال الدائرة ومواطنين ورجل الأعمال محمود العناني، وأنه يعمل فى حدود 250 ألف جنية من خلال الاعتماد علي مجهود الشباب المتطوع في الحملة .
بينما قالت أسماء، أنها لم تنفق أى أموال عن حملتها الانتخابية حتي الآن وقد وصل لها تبرع واحد حتى الآن، مضيفة أنها لا تعتمد على التمويل المادي، وانما على المجهود الشخصي عن طريق النزول إلى الشارع .
وعن تاريخ كلا منهما، قالت أسماء محفوظ أنها موجودة في الشارع المصري منذ 2008 عندما بدأت النشاط السياسي وكوني إمراة لم يمنعي من المشاركة في الحياة السياسية وكوني إمراة وفر لي امتيازات وإمكانيات هائلة .
وأعلنت، عن فخرها بوجودها فى حركة 6 ابريل، معتبره أن كل الشائعات حول الحركة بدون دليل ومصدرها التليفزيون المصري ورجال النظام السابق .
بينما ابدي حمزاوي انتماءه للتيار الليبرالي، معتبرا أن عمله الاكاديمي يوفر له رؤية واضحة وعلمية عن المشاكل وكيفية علاجها .
وعن المنافسة بينهما، قال عمرو حمزاوي، ''أن المنافسة بين أسماء وبيني أو بين أي عضوين يجب ان يكون تنافس شريف لأن الديمقراطية تفتح مجال الاختيار'' .
كما نفت أسماء محفوظ وجود اي اختلافات بين القوي السياسية، أو بينها وبين حمزاوي، مشيرة إلى ان كلاهما مشارك في الكتلة المصرية .
وفى رسالة للشعب المصري ، قال عمرو حمزاوي أتوجهة بالحديث للمصريين وأدعو الجميع للمشاركة فى الانتخابات وكلما زادت نسبة المنتخبين قلت فرص التزوير
بينم قالت أسماء، أن الشعب قام بثورة رائعة ويمكنه أن يحقق هذا التغير مرة أخري من خلال لجان الانتخابات، متنمية أن تصل نسبة المشاركة إلى 70%، وأن يراقب المواطن اللجان الانتخابية وحمايتها .
وتحدث المرشحان عن الانتخابات وأسباب ترشحهما، و شكل المنافسة بينهما، وما سيقدمانه حال نجاحهما، كما تحدثا عن مصادر التمويل ووجها رسالة للشعب المصري خلال هذه المرحلة التاريخية .
وعن الغرض من الترشح، قال عمرو حمزاوي المرشح لمجلس الشعب عن دائرة مصر الجديدة، أنه يخوض الانتخابات لمحاولة بناء دائرة تصلح كنموذج للتنمية في الوطن كله، لاقتناعه بأن العمل المحلي هو الأساس الذي يقوم عليه بناء الوطن .
وتعهد بتقديم كشف سنوي بما تم انجازه خلال العام، وتواجده فى مكاتب مفتوحة، خلال ساعات محددة بشكل أسبوعي للاستماع لمشاكل الأهالي .
بينما تعهدت أسماء محفوظ، بانها ستهتم فى المقام الأول بتحقيق الأمان لكل مواطن ثم تحقيق الحرية علي كل المستويات سواء مستوي ديني او سياسي أو غير ذلك .
وفى سؤال عمرو حمزاوي لأسماء محفوظ عن أبرز المشاكل التي واجهتها خلال حملتها، قالت إن إساءة الإعلام لها ولزملاءها يظل أبرز المشاكل، مؤكدة أنها قدمت و6أبريل مستندات ضد أنفسهم، حتى يتخلصوا من ملاحقات الأمن، ولكن دون جدوي .
وتري أسماء محفوظ أن الهدف من الإساءة لشباب الثورة، هو الإساءة للثورة نفسها حتى يعلوا المواطن المصري يكره الثورة ويعود النظام السابق مرة أخري .
وسئلت أسماء محفوط، حمزاوي، عن سبب تغيبه عن مصر أثناء الثورة، ليرد قائلا '' سبب سفرى بعيدا عن مصر هو سبب أكاديمي بالمقام الأول ولكنى حرصت علي متابعة اخبار مصر والكتابة عنها دائما'' .
وعن مصادر التمويل، قال حمزاوي، أن مصدره هو عائلته فى المقام الأول، بالإضافة إلى تبرع رجال الدائرة ومواطنين ورجل الأعمال محمود العناني، وأنه يعمل فى حدود 250 ألف جنية من خلال الاعتماد علي مجهود الشباب المتطوع في الحملة .
بينما قالت أسماء، أنها لم تنفق أى أموال عن حملتها الانتخابية حتي الآن وقد وصل لها تبرع واحد حتى الآن، مضيفة أنها لا تعتمد على التمويل المادي، وانما على المجهود الشخصي عن طريق النزول إلى الشارع .
وعن تاريخ كلا منهما، قالت أسماء محفوظ أنها موجودة في الشارع المصري منذ 2008 عندما بدأت النشاط السياسي وكوني إمراة لم يمنعي من المشاركة في الحياة السياسية وكوني إمراة وفر لي امتيازات وإمكانيات هائلة .
وأعلنت، عن فخرها بوجودها فى حركة 6 ابريل، معتبره أن كل الشائعات حول الحركة بدون دليل ومصدرها التليفزيون المصري ورجال النظام السابق .
بينما ابدي حمزاوي انتماءه للتيار الليبرالي، معتبرا أن عمله الاكاديمي يوفر له رؤية واضحة وعلمية عن المشاكل وكيفية علاجها .
وعن المنافسة بينهما، قال عمرو حمزاوي، ''أن المنافسة بين أسماء وبيني أو بين أي عضوين يجب ان يكون تنافس شريف لأن الديمقراطية تفتح مجال الاختيار'' .
كما نفت أسماء محفوظ وجود اي اختلافات بين القوي السياسية، أو بينها وبين حمزاوي، مشيرة إلى ان كلاهما مشارك في الكتلة المصرية .
وفى رسالة للشعب المصري ، قال عمرو حمزاوي أتوجهة بالحديث للمصريين وأدعو الجميع للمشاركة فى الانتخابات وكلما زادت نسبة المنتخبين قلت فرص التزوير
بينم قالت أسماء، أن الشعب قام بثورة رائعة ويمكنه أن يحقق هذا التغير مرة أخري من خلال لجان الانتخابات، متنمية أن تصل نسبة المشاركة إلى 70%، وأن يراقب المواطن اللجان الانتخابية وحمايتها .
المصدر: مصراوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق