يتوجه وزير الخارجية محمد كامل عمرو بعد غد الأحد إلى نيويورك بالولايات المتحدة للمشاركة فى اجتماعات الدورة 66 للجمعية العامة للأمم المتحدة التى تكتسب أعمالها أهمية كبيرة خاصة مع القضايا المطروحة عليها ومن أهمها طلب السلطة الفلسطينية الحصول على الإعتراف الدولى بإقامة دولة فلسطين على خط حدود الرابع من يونيو فى العام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وقال المستشار عمرو رشدى المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية إن هذه الدورة سوف تعقد تحت عنوان " تسوية المنازعات بالطرق السلمية" وسوف يلقى أمامها وزير الخارجية محمد عمرو بيان مصر وحركة عدم الانحياز - التى تتولى مصر رئاستها فى الرابع والعشرين من شهر سبتمبر الحالى - حيث سيتناول فى البيان رؤية مصر فى كثير من القضايا الإقليمية والعالمية.
وأضاف أن وزير الخارجية سوف يرأس على هامش أعمال هذه الدورة الاجتماع السنوى لوزراء خارجية دول حركة عدم الانحياز التى تضم 119 دولة كما يشارك فى اجتماع وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامى إلى جانب مشاركته أيضا فى اجتماع مجموعة ال77 والاجتماع التنسيقى لوزراء خارجية الدول العربية دعما للموقف الفلسطينى وذلك قبيل التوجه لمجلس الأمن طلبا للعضوية الكاملة للدولة الفلسطنية فى المنظمة الدولية لتصبح الدولة رقم 194 فيها.
وأشار رشدى إلى أنه من المقرر أن يجرى وزير الخارجية محمد كامل عمرو أكثر من 50 مقابلة ثنائية مع وزراء الخارجية المشاركين فى هذه الدورة المدرج على جدول أعمالها بحث تطورات الموقف فى الشرق الأوسط إضافة إلى الأوضاع فى السودان وإصلاح الأمم المتحدة وقضايا أخرى تتعلق بالتصدى للكوارث والتنمية الاجتماعية وحقوق الإنسان والحفاظ على البيئة العالمية.
وقال المستشار عمرو رشدى المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية إن هذه الدورة سوف تعقد تحت عنوان " تسوية المنازعات بالطرق السلمية" وسوف يلقى أمامها وزير الخارجية محمد عمرو بيان مصر وحركة عدم الانحياز - التى تتولى مصر رئاستها فى الرابع والعشرين من شهر سبتمبر الحالى - حيث سيتناول فى البيان رؤية مصر فى كثير من القضايا الإقليمية والعالمية.
وأضاف أن وزير الخارجية سوف يرأس على هامش أعمال هذه الدورة الاجتماع السنوى لوزراء خارجية دول حركة عدم الانحياز التى تضم 119 دولة كما يشارك فى اجتماع وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامى إلى جانب مشاركته أيضا فى اجتماع مجموعة ال77 والاجتماع التنسيقى لوزراء خارجية الدول العربية دعما للموقف الفلسطينى وذلك قبيل التوجه لمجلس الأمن طلبا للعضوية الكاملة للدولة الفلسطنية فى المنظمة الدولية لتصبح الدولة رقم 194 فيها.
وأشار رشدى إلى أنه من المقرر أن يجرى وزير الخارجية محمد كامل عمرو أكثر من 50 مقابلة ثنائية مع وزراء الخارجية المشاركين فى هذه الدورة المدرج على جدول أعمالها بحث تطورات الموقف فى الشرق الأوسط إضافة إلى الأوضاع فى السودان وإصلاح الأمم المتحدة وقضايا أخرى تتعلق بالتصدى للكوارث والتنمية الاجتماعية وحقوق الإنسان والحفاظ على البيئة العالمية.
أخبار مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق